المصدر: | الوعي الإسلامي |
---|---|
الناشر: | وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية |
المؤلف الرئيسي: | محفوظ، هند عبدالحليم (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Mahfouz, Hind Abdel Halim |
المجلد/العدد: | س51, ع586 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 66 - 67 |
رقم MD: | 671987 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان بيوت الحكمة (لهند عبد الحليم محفوظ). أشار المقال إلى أهمية الترجمة في بغداد، لكونه السلاح لتطور العلم وتقدمه، وهو ما شجع الخلفاء العباسيين برعاية حركة الترجمة. وأضح المقال أنه منذ القرن الثالث الهجري نشأت مؤسسات عرفت باسم بيوت الحكمة أو دور العلم، وهى أشبه ما تكون بالمؤسسات الأكاديمية في وقتنا الحاضر. وتطرق المقال لأول بيت حكمة في بغداد، والذي أنشأه الخليفة (المأمون)، حيث كان محبًا للعلم وواسع الاطلاع، وبليغًا في خطبه. كما تطرق المقال إلى الخليفة (هارون الرشيد)، مشيرًا إلى أن فترة حكمه كانت العصر الذهبي للترجمة، فاهتم بالعلم والعلماء الذين درسوا أو ترجموا العلوم اليونانية، وأرسل من يجوب البلاد بحثًا عن المخطوطات الإغريقية. واستعرض المقال اهتمام الخليفة (هارون الرشيد)، ببيت الحكمة وإنفاقه المال عليه، ونقل ما وجد من الكتب في أنقرة وعمورية وبلاد الروم إليه. وعرض المقال أراء المستعربين الأجانب (كديمتري جوتاس) حول بيت الحكمة. كما تناول المقال دار الحكمة بالقاهرة والذي أسسه (العزيز بالله) الفاطمي، وتحدث عن وصف (المقريزي) له. واستعرض المقال بيت الحكمة القيرواني الذي أسسه (إبراهيم الثاني الأغلبي) في مدينة (رقادة) وجعل منه مكتبة ودار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|