المصدر: | شؤون عربية |
---|---|
الناشر: | جامعة الدول العربية - الأمانة العامة |
المؤلف الرئيسي: | سحاب، سليم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع163 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | خريف |
الصفحات: | 150 - 158 |
ISSN: |
1687-2452 |
رقم MD: | 672000 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "الآلات الموسيقية الغربية في تراث محمد عبد الوهاب". وأوضح المقال أن سنة 1869 تشكل منعطفاً تاريخياً هاماً في تاريخ تطور الموسيقي المصرية وبالتالي العربية، ففي هذه السنة تم افتتاح قناة السويس بعد عشر سنين من العمل في حفرها "1859-1869" واشترك في هذا العمل خمس تعداد مصر في ذلك الوقت "مليون مواطن من أصل خمسة ملايين"، وفقد حياته في أثناء حفرها مائة وعشرون ألف عامل. وبين المقال أنه على هامش افتتاح قناة السويس احتفلت "مصر" بافتتاح دار الأوبرا التي استمرت في مكانها "في بداية نفق الأزهر-صلاح سالم حالياً" لغاية احتراقها في ظروف غامضة سنة 1971، وكان لوجود دار الأوبرا هذه الأثر العظيم في تطور الموسيقي في "مصر" وانفتاح الموسيقي الأوروبية فيها وتأثرها بها تأثرا خلاقاً على يد الملحنين الذين شكلوا في بداية القرن العشرين المدرسة الموسيقية الكلاسيكية الأولى. وتحدث المقال عن مسيرة "محمد عبد الوهاب" الفنية والتي بدأت كمغن لألحان غيره. وأكد المقال أن سنة 1939 تعتبر مرحلة مهمة جداً في استعمال "محمد عبد الوهاب" للآلات الغربية بشكل كلاسيكي، وذلك في فيلم "يوم سعيد" في أوبريت "مجنون ليلى" وأغنية "الصبا والجمال". واختتم المقال بالتأكيد على أن هذه بعض جوانب هذا الفنان الذي لم يعرف حدود بينه وبين التطور الذي عرضه منذ بدايته في فن التلحين ولآخر يوم في حياته إلى حملة من قبل الملحنين والنقاد والمؤرخين التقليديين بداية من "يا جارة الوادي" 1928 لغاية "من غير ليه" 1990". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1687-2452 |