المستخلص: |
هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان اجعل لكتابك عيدا، حيث أن لكل واحد منا كتابه، يجد الإنسان هذا الكتاب ناطقا عليه بالحق، ويتعجب عندما يراه تناول كل أعماله ويعلم أنه كان من أصحاب اليمين أو من أصحاب الشمال. وذكر المقال أن كتاب أي إنسان تبدأ صفحته الأولى من التكليف، والأخيرة حين ينقطع عمله. وأشار المقال إلى أن الحسن البصري كان يرى أن أي يوم لم يعصي فيه الله كان عنده عيد. وأوصى المقال بضرورة نظر الإنسان إلى نفسه ولما يَخُطُه في كتابه، وأن يجعله أحسن وأجمل كتاب، حيث يفرح من يفتحه. وأكد على أهمية اتباع الإنسان لكتاب الله وسُنه رسوله. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|