المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على القول المأثور في إحياء الصواب المهجور. وأوضح المقال أن القرآن الكريم رشح اللغة العربية الفصحى كي تكون غرة لغات العالمين دينا ودنيا، سواء في أمسها الدابر، أو في هذا الزمن الحاضر، أو في مستقبلها الجائر الحائر. واهتم المقال بمناقشة لماذا طارت الفصاحة من دنيا العروبة، رغم الهيمنات والتلاوات المتخيرة التي تسمع للقرآن الكريم، وقراءة الشعر العربي البليغ، وكلام الفصحاء في مشارق الأرض ومغاربها. لماذا فشلت طرقنا التربوية في وضع منارات في طريق الفصاحة كي تُعرَف وتتبع. ما السبل التي تمكننا من التعامل في المؤسسات والإدارات والمطارات وكل مجالات الحياة باللغة العربية. واختتم المقال بتوضيح أسباب التخلف الفكري الذي نعانيه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|