ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نذير العظمة في ديوان الخضر ومدينة الحجر

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: أبو أحمد، حامد يوسف (مؤلف)
المجلد/العدد: مج43, ع526
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شباط
الصفحات: 61 - 70
رقم MD: 673308
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على "نذير العظمة" في ديوان "الخضر ومدينة الحجر". وأوضحت الدراسة أن الشاعر الدكتور "نذير العظمة" كاتب متعدد الوجوه، وناقد كبير، وكاتب مسرحي مارس فن المسرحية شعراً ونثراً، كما أنه كان أحد الأعضاء البارزين في مجلة "شعر" اللبنانية التي لعبت دوراً كبيراً في تأصيل حركة الشعر الحديث ودفعها بخطوات قوية إلى الأمام سواء على مستوى الإبداع أو التنظير. كما أظهرت أن "نذير العظمة" صدرت له العديد من الدواوين الشعرية مثل، ديوان " عتابا"، وديوان "نواقيس تموز"، إلا أن ديوان "الخضر ومدينة الحجر" يمثل مرحلة مهمة في حياته وإنتاجه على حد سواء، فهو نتاج فترة عانى خلالها الشاعر من النفي واليأس خارج البلاد. وتناولت الدراسة قراءة ديوان "الخضر ومدينة الحجر" من خلال ما يسمى بنظرية "العلاقات البنيوية"، مع الأخذ في الاعتبار المحاذير التي تكتنف هذا التوجه. كما استعرضت الخصائص التي كانت تُمثل ثوابت عند الجيل الأول، والتي جاءت في ديوان "الخضر ومدينة الحجر"، ومنها، السفر والموت، وتأثير "إليوت" ومدرسة الشعر الحر، والموقف من المدينة والبعد الصوفي. واختتمت الدراسة بأن شخصية القناع في ديوان "نذير العظمة" تأتي في غالب الأحيان موازنة للأنا أو لشخصية الشاعر، فنجد أن "الخضر" قناع للشاعر، ولكنه قناع قائم بذاته، كما أن اختيار عنوان قصيدة "الخضر ومدينة الحجر" ليكون عنواناً للديوان له دلالة تتمثل في الربط بين البعد الصوفي وموقف الشاعر من المدينة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة