LEADER |
02501nam a22002057a 4500 |
001 |
0258520 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|a طبرة، رياض
|e مؤلف
|9 254803
|
245 |
|
|
|a أنا وحفيدي
|
260 |
|
|
|b اتحاد الكتاب العرب
|c 2015
|g آذار
|
300 |
|
|
|a 113 - 116
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدف المقال إلى استعراض قصة يسردها القاص رياض طبرة مع حفيده الافتراضي. وبين المقال أن الحفيد قد استبدت عنده رغبة عارمة لرؤية جده، الذي عزم على حضور عيد ميلاده، ويقص عليه حكاية على أن يعتبرها قيس " الحفيد" هدية لقدومه السعيد إلي هذا العالم، وتتويجاً لبوح قلبين أحبا أن يكونا معاً على الدوام. وأشار المقال إلى أن الجد لم يتوان عن تجهيز مستلزمات السفر، على الرغم من تحذيرات الجدة ومن حوله، وما طالعه برجه، فقد سمع البراجة تقول:" إن كنت علي سفر فأجله لأن طالعك اليوم لا يبعث عن الارتياح، ستكون الخيبة من نصيبك"، فقال: ومتي كانت هذه الشمطاء تعرف غير صف المفردات والعبث بقلوب وعقول السذج من الناس، فأنا لا أنكر إني أصغي جيداً لكل من يلعب هذه اللعبة، حتى إنني لا أترك زاوية الأبراج في الصحف إلا وأتناولها بالمقارنة. واختتم المقال بقول الحفيد لجده في ختام القصة أن التجار قد انقسموا بين خائف وطماع، ولما أحضرهم الملك إلي ديوانه لم يجدوا غير الوزير يلقون عليه تبعات ما جري، ولما التفت الملك إلي وزيره كانت صدمة قوية في نفسيهما فقد بدا الوزير غير أبه للاتهام ولا لتبعاته لأنه يعرف أن لا ذنب له في ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a القصص القصيرة العربية
|
773 |
|
|
|4 الادب
|6 Literature
|c 016
|l 527
|m مج43, ع527
|o 0732
|s الموقف الأدبي
|t The literary position
|v 043
|
856 |
|
|
|u 0732-043-527-016.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 673639
|d 673639
|