المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على المساواة وتجربة الصف المقسوم. وتناول المقال كيف أسس رسول الله صل الله عليه وسلم لقاعدة المساواة قبل أن تعرفها المجتمعات الحديثة بألف عام أو يزيد، حيث قال الرسول (ص) "لا فرق بين عربي ولا أعجمي، ولا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى". وأشار المقال إلى كيف اختفي من تاريخ المسلم مفردات التمييز والتكبر، فوجد المسلمون أن ذا البشرة السوداء مؤذن وقائد وأمير عليهم، لأنه أصلح وأتقي، وأن الأعجمي الغريب بينهم قريب، لأنه أصلح. واختتم المقال بتوضيح ما قامت به معلمة أمريكية بمحاولة مستميتة وناجحة، لكي يحس تلاميذها بما يشعر به ما تمارس ضده التفرقة العنصرية، ولزحزحة الفكر العنصري من أذهان الأجيال الجديدة في أميركا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|