ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

تأصيل اللغة العربية في اللهجات السامية القديمة: مفردات من البيئة البدوية أنموذجاً

المصدر: آفاق الثقافة والتراث
الناشر: مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث - قسم الدراسات والنشر والشؤون الخارجية
المؤلف الرئيسي: مامه، نزار خورشيد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mama, Nizar Khursheed
المجلد/العدد: مج23, ع90
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يونيو
الصفحات: 53 - 70
ISSN: 1607-2081
رقم MD: 673873
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على" تأصيل اللغة العربية في اللهجات السامية القديمة مفردات من البيئة البدوية أنموذجاً". وذكر البحث أن عدد من الخبراء يروا أن اللغة التي يتكلم بها بدو الجزيرة العربية اليوم هي أقرب جميع اللهجات إلى اللغة الجزرية، أو ما يتعارف عليها حديثاً بالعربية الأم، التي كانت يتكلم بها أبناء الجزيرة قبل أن تنفصل لهجاتهم في مستوطناتهم الجديدة. وتناول البحث عدة مطالب والتي تمثلت في: المطلب الأول: أشار إلى علاقة اللغة العربية الفصحى باللغة العربية الأم. المطلب الثاني: اللغة العربية الأم وبناتها، وتناول هذا المطلب عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: اللغة الأكدية، ثانياً: اللغة الآرامية. ثالثاً: اللغة الفينيقية، رابعاً: اللغة العبرية، خامساً: اللغة العربية. المطلب الثالث: تحدث عن التأصيل اللغوي لبعض المفردات العربية الفصحى في البيئة الصحراوية، وتناول هذا المطلب عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الصحراء، ثانياً: البرية، ثالثاً: الجمل وعلاقة الاسم بالبدو والبادية، رابعاً: الرعي، خامساً: العرب والبدو والبادية. واختتم البحث ذاكراً إن حقيقة التقارب بين اللغة العربية كبير، وعدد من لهجات الجزيرة العربية القديمة بما فيها اللغة الأكدية (البابلية والآشورية) وأخواتها (العربية والسربانية)؛ لم يكن وليد الصدفة لا قديماً ولا في الوقت الحاضر، فقد تنبه إليه عدد من الكتاب العرب منذ ما يقرب من ألف عام، من ذلك ما ذكره ابن حزم المتوفي (سنة 456ه) عندما شبه في كتابه: الإحكام، القرابة اللغوية بين العربية والعبرية السريانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1607-2081