المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | فيراري، جيروم (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | هينيل، لجيروم (م. مشارك) , بيغودو، فرانسوا (م. مشارك) , غلينيانى، أوريان جانكور (محاور) , نور الدين، عبدالرحيم (مترجم) |
المجلد/العدد: | س8, ج91 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | مايو |
الصفحات: | 102 - 106 |
رقم MD: | 673924 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على مكانة الكاتب في 2015. وتحدث المقال عن ثلاثة كتاب يلتقون في قاعة التحرير بمناسبة صدور أحسن رواياتهم، "المبدأ" لجيروم فيراري، "الكياسة" لفرانسوا بيغودو، و"ابحث عن إيطاليا" ليانيك هينيل، وما هو دور الكاتب في عالم اليوم، ومدى اسهام الكاتبان فرانسوا ويانيك بكتاباتهما في مجلة "Transfuge" ومدى معرفة الثلاثة كل منهم الآخر. وأشار المقال إلى معنى أن تكتب في سن الأربعين في فرنسا، ومعنى أن تلاحظ العالم، وأن تفقد الثقة في القدرة على تغييره، وأن تريد فهمه في "سياسة العزلة" كما يقول يانيك، وما هو مكان الكاتب اليوم، في الهروب الذي يحلم به يانيك هينيل، أم في فوضى مدبرة من طرف فرانسوا بيغودو، أم في مواجهة طريق القرن العشرين المسدود، الذي يلاحظه جيروم فيراري. وتناول المقال ما المقصود بفكرة المقاومة من وجهة نظر أدبية وسياسية، وغياب نداءات التجمع بعد 11 يناير، وهل العزلة هي طريقة الكاتب الوحيدة للنجاح في العصر الحالي، وما الذي يجب تفكيكه في المجتمع. وناقش المقال هل يجب أن يكون الكاتب مختزل إلى حال دمى خلال حضوره البرامج التلفزيونية، وهل دراسة النص هي التعرض للاتهام بالنخبوية، وهل مظاهرات 11 يناير التي كانت من أجل حرية التعبير هي عودة فرنسا الأمّة الأدبية. واختتم المقال بالإجابة على: كيف يمكن لكاتب من القرن العشرين الكتابة عن كارثة نووية مثل هيروشيما، وأيهما أفضل العيش في مستوى هيروشيما أم تحمُّل فكرتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|