المستخلص: |
سلطت الورقة الضوء على يوميات عربية ودولية مختارة، منها أولاً: في أيلول ""سبتمبر"" (2014) أكد مجلس جامعة الدول العربية في ختام أعمال دورته العادية الـ (142) على المستوى الوزاري أن عملية السلام في المنطقة عملية شاملة لا يمكن تجزئتها، ولن تتحقق من دون دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة بعاصمتها القدس الشرقية. ثانياً: في تشرين الأول ""أكتوبر"" (2014) رفض الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي في حديث إلى صحيفة الحياة القبول بمقولة أن دور الجامعة ""قلص"" في ""سورية""، مذكراً بأن الجامعة أحالت الملف السوري على مجلس الأمن الدولي بعدما أرست مراقبين إلى ""سورية""، واتخذت قرارات عدة بينها مقاطعة الحكومة السورية، لكن ذلك لم يؤد إلى نتيجة. ثالثاً: كانون الثاني (يناير 2015) أحبطت ""الولايات المتحدة الأمريكية"" مشروع قرار فلسطيني عربي في مجلس الأمن الدولي من خلال استخدام الفيتو، يدعو إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية خلال عامين. رابعاً: شباط ""فبراير"" (2015) كشف الرئيس الأمريكي ""باراك أوباما"" عن استراتيجيته للأمن القومي، التي أبرزت التزام ""الولايات المتحدة"" بالقيام بدور قيادي فى ما يتعلق بالقضايا العالمية الملحة، مع اعتماد وسائل أخرى عبر التدخل العسكري لتسوية النزاعات في الخارج. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
|