المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | فريحة، موناليزا (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج92 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 10 - 11 |
رقم MD: | 674019 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "سلمى حايك تقسِّم اللبنانيين نصفين. وعرض المقال قصة نجاح الممثلة (سلمى حايك)، ومكانة لبنان لديها، وزيارتها لمسقط رأس الشاعر جبران خليل جبران، وأهم المحطات لزيارة سلمى حايك للبنان. وبَيّن المقال مدى تغير الوضع في لبنان قبل زيارة سلمى حايك للبلد، فَقَبل وصول سلمى حايك إلى بيروت، وجد اللبنانيون أمراً جديداً يختلفون عليه غير السياسة، فمنذ شيوع خبر زيارتها للبنان، كثرت الأقاويل والتكهنات في شأن أصلها اللبناني ومن أية منطقة. وتناول المقال أبرز النشاطات الخيرية التي تقوم بها سلمى حايك، ومنها: زيارتها لمركز سرطان الأطفال، وادخالها السعادة إلى قلوب الأطفال المرضى، والتحدث معهم بعفوية، والتجول في المركز والتعرف على أقسامه، وإقامة حفلة عشاء في جامعة المعهد العالي للإدارة تخللها مزاد علني عاد ريعه إلى المركز نفسه، كما دعمت الفنانة سلمى حايك صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، وجمع التبرعات لدعم الأطفال والأسر المتضررة من الأزمة السورية، زيارة مخيمات اللاجئين السوريين. وأشار المقال إلى عدم اتقان سلمى حايك اللغة العربية، وقصة زواجها وحياتها العائلية. واختتم المقال بتوضيح ما قاله الفنانين والمثقفين والإعلاميين عن سلمى حايك، ونظرتهم إليها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|