المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | فركوح، إلياس (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع312 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | كانون الثاني |
الصفحات: | 80 - 88 |
رقم MD: | 674042 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان فرانسيسكو دي غويا (أول الحداثيين) و(آخر الكلاسيكيين) ترجمة وكتابة (إلياس فركوح). وأشار إلى أنه الفنان الإسباني المكتمل الذي عكست لوحاته المتنوعة، وتخطيطاته، وأعمال الحفر المطبوعة، الجيشان التاريخي لعصره وأثرت في رسامي القرنين التاسع عشر والعشرين المهمين. وتطرق المقال إلى أنه بسبب أسلوبه الواضح في الرسم، ونزعة الهجاء الملازمة لأعمال الحفر المطبوعة وإيمانه بأن رؤية الفنان أكثر أهمية من التقاليد فإنه سمي (أول الحداثيين). وناقش المقال ميلاده، ونشأته، ودراسته، وحياته، وأعماله، ونجاحه في الحياة العامة، ومرضه. وأوضح المقال أن التجربة أسعفته في أن يصبح راصدًا حادًا ولاذعًا للسلوك الإنسان، كما كان متأثرًا بالكلاسيكية الجديدة التي باتت تحظى بالأفضلية على حساب الأسلوب الروكوكي. وأشار المقال إلى أنه في عام 1824، ذهب غويا إلى منفاه الاختياري في فرنسا، واستكمل العمل حتى وفاته في نيسان 1828، كما أن كثير من أفضل لوحاته معلق في متحف البرادو للفن في مدريد. واستعرض المقال عناصر ومنها، (ماريا) تخرجُ للصيد ليلًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|