المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | حداد، نبيل يوسف (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Haddad, Nabeel |
المجلد/العدد: | ع313 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | شباط |
الصفحات: | 4 - 5 |
رقم MD: | 674087 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان الأبنودي... على هامش الرحيل إعداد الدكتور (نبيل حداد). وأشار إلى أن رحيل الشاعرين الكبيرين (عبد الرحمن الأبنودي) (مصر) و(ومحمد الفيتوري) (السودان) خلال نيسان 2015، أثار السؤال القديم الجديد، لماذا لم تكن ريادة الشعر الحرّ (أو المعاصر، حسب تأصيل الراحل عز الدين إسماعيل) من نصيب مصر بلد الريادات في الآداب والفنون العربية دون منازع أو مدافع، وبعدها الشام بطبيعة الحال. وأوضح المقال أن للعراق دوره العظيم في كل الحركات الفكرية والثقافية الحضارية العربية في القديم والحديث، ولكن مصر عودتنا أن تأتي البدايات الإبداعية منها في العصر الحديث على الأقل. وتساءل المقال عن سبب تأخر مصر في ريادة الشعر الحرّ، مع استذكار الإبداعات الشعرية المبكرة لعظمائها في هذا اللون ومنهم (صلاح عبد الصبور) و(أحمد عبد المعطي حجازي)، موضحًا أن الإجابة يمكن أن تكون أن الوجدان الإبداعي كان منذ الطفرة الإبداعية الشاملة التي فجَّرتها ثورة الطبقة البورجوازية البازغة سنة 1919، وإرهاصاتها، وظلت متألقة متوهجة حتى بداية السبعينات قبل أن تخبو قليلًا. وقدم المقال أسماء عدد من أبرز الشعراء ومنهم (بيرم التونسي)، و(بديع خيري)، و(صلاح جاهين)، و(الأبنودي)، و(سيد حجاب). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|