ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فلسطين كما رأها سارتر

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: عياشي، أحميدة (مؤلف)
المجلد/العدد: س8, ج93
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 18 - 19
رقم MD: 674253
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02771nam a22002177a 4500
001 0258786
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |9 283614  |a عياشي، أحميدة  |e مؤلف 
245 |a فلسطين كما رأها سارتر 
260 |b وزارة الإعلام  |c 2015  |g يوليو 
300 |a 18 - 19 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان "فلسطين كما رأها سارتر. وناقش المقال عدة نقاط ومنها، أشار إلى أنه بقراءة (الشيطان والرحمن) (لجان بول سارتر) يمكن القول إنه استطاع أن ينفذ إلى أعماق النفس ويستولى على الوجدان. وتطرق المقال إلى أن سارتر، الذي كان يصف نفسه بالكاتب البرجوازي، والنّاشط الثّوري المُناصر لقضايا المهمشين والمغربين والخارجين عن القانون، سرعان ما سيتعرَّض إلى هجمة شرسة من قِبَلِ الفلاسفة الجدد الذين انقلبوا على روح مايو 1968، ووجدوا في إدانتهم للبربرية الستالينية والشمولية الماوية، وللكولاغ السوفياتي ذريعة للتنصل من ماضيهم اليساري. كما كشف المقال عما فكر فيه سارتر حول فلسطين، حيث يقول "إن الفلسطينيين ليسوا مسؤولين عن محرقة اليهود، وأنهم غير مسؤولين عن فشل إقامة دولة مشتركة بينهم وبين الإسرائيليين، فإسرائيل هى مسؤولة عن القتل بسبب التعنت والغطرسة، فهو يرى أن (الإرهاب الفلسطيني) مشروع، لأنهم جرّدوا من حقوقهم وانتزعت منهم أراضيهم. واختتم المقال بالإشارة إلى أنه ثمة صورة رائعة يرسمها سارتر عن (جمال عبد الناصر)، فهو في نظره قائد ذكي، ورجل متواضع وشجاع سعى بصدق إلى أن ينهض ببلده على الرغم من أنه لم ينجح بصورة كبيرة في تحسين وضعية شعبه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الفن المسرحى  |a مسرحية الشيطان والرحمن  |a مسرحية جان بول سارتر  |a جيراسى ، جون  
653 |a سارتر ، جان بول  
773 |c 006  |l 093  |m س8, ج93  |o 0708  |s مجلة الدوحة  |t Doha Magazine - Qatar Ministry of Information  |v 008 
856 |u 0708-008-093-006.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 674253  |d 674253 

عناصر مشابهة