المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | النعيمي، خليل (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الغيطاني، محمود (محاور) |
المجلد/العدد: | س8, ج93 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 82 - 84 |
رقم MD: | 674324 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن حول حوار أجراه محمود الغيطاني مع الروائي السوري خليل النعيمي بعنوان " كل كائن مسؤول عن ثورته الشخصية. وارتكز المقال على عدة تساؤلات هي كالتالي، هل رؤية خليل النعيمي عن أهمية السفر نبعت من كونه ابن البادية المُرتحل دائماً، أم هو يقين تكوّنَ لديه بعدما ترك سوريا؟، وهل لم تؤثر طول أقامته في فرنسا على عالمه الروائي بحيث تجعله يخرج من هذا العالم إلى عالم آخر أكثر سعة؟، وهل ما زل خليل النعيمي على موقفة من الثورة السورية بعدما اجتاح تنظيم داعش سوريا؟، وهل يري أن أيا من الثورات العربية التي اندلعت في المنطقة قد حققت شيئا مما كانت تصبوا اليه؟. واختتم المقال بالإجابة عن تساؤل هل يري خليل النعيمي أن الأيديولوجية قد تفسد الأدب، وكانت الإجابة أنه هناك كان في العالم العربي بعض الكتّاب الذين كانوا واقعيين اشتراكيين، لكن الأجيال اللاحقة تجاوزتهم سريعاً لأنها لم تصمد للعواطف الإنسانية، في حين أن السياسة هي سلوك وخضوع كان من الممكن أن يستمرّ، مثل حزب البعث العربي الاشتراكي الذي أخذ المنهج الستاليني وطبّقه رغم أنه يدّعي أنه حزب عربي واشتراكي، ومن ثمَّ فأن خليل النعيمي ميز بين الاثنين، ولا يوجد لديّه خلط بينهما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|