ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فى تبرير انحسار الشعر مقابل الحكى!

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: بوسريف، صلاح (مؤلف)
المجلد/العدد: س8, ج93
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 108 - 109
رقم MD: 674347
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03688nam a22002057a 4500
001 0072304
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |a بوسريف، صلاح  |e مؤلف  |9 348704 
245 |a فى تبرير انحسار الشعر مقابل الحكى! 
260 |b وزارة الإعلام  |c 2015  |g يوليو 
300 |a 108 - 109 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف المقال تناول موضوع بعنوان في تبرير انحسار الشِّعْر مقابل الحَكي. وناقش عدة نقاط ومنها، أشار إلى أن كلامُ النُّقَّاد والمبدعين هو كلام ليس فيه دِقَّة في النَّظر، أو في التحليل، أو في قراءة واقع الشِّعر نفسِه وما رافَقَه من سياقاتٍ ظلَّ الشِّعر بمعناه الجمالي خارجها. وأوضح المقال أن الشِّعر لم يعد حاضرًا بالصُّورة التي كان عليها من قبل، خصوصًا في سنوات الغَليان السِّياسيّ، وما كان من مواجهة بين بعض الأنظمة، واليسار العربي، أو الأنظمة التي عَدّت نفسَها ثوريةً وحاضِنةً لهذا اليسار، وما كان من رغبة في النُّهوض والتحديث، وفي نشر الوعي الاشتراكي، في معناه (القومي) الذي كان شِعار هذه الأنظمة التي ساعدتْ في ظهور مَجلاَّت ثقافية، ومهرجانات شعرية، ومنظَّمات ثقافية، ترافقت مع ظهور هذه الأنظمة ذاتِها، مثل اتِّحادات الكُتَّاب، التي هى فكرة ارتبطت ب(الاتحاد السوفياتي) وخرجت منه. وتطرق المقال إلى أن ما توافر للِشِّعر من ظروف وسياقات غلب فيها الأيديولوجي على الإبداعي والجمالي، كان أحد أسباب انتشار نمط شِعريّ، تغلبُ عليه المنبرية الشَّفاهية، التي كرَّسَت السطحية والمباشَرة، في مُقابل الوعي الكتابي، الذي يعد وعْي متأخرًا، وكان أحد أسباب تراجُع الشِّعر في القراءة والتَّداول. كما تناول المقال الشعر في كتاب (المصطلح المشترك) (لإدريس الناقوري)، وكتاب (درجة الوعي في الكتابة) (لنجيب العوفي). واختتم المقال بالإشارة إلى أنه بالشعر قديمِه، وحديثه الكثير من الاختراقات، والكثير من مَوَاطِن الجمال التي تحتاج إلى انتقاء، وتمييز عن الأحجار أو الصُّخور العالِقَة فيه، وذلك من خلال وعيٍ جديد بالقيمة الجمالية، ليس للشِّعر وحده، بل للمعرفة كاملة، بما في ذلك المفاهيم والأدوات والمشارط التي نُعْمِلُها في قراءة الشِّعر وفي الحُكْم عليه، وفي وسائل ترويجه وإشهاره، أو تداوُله. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الشعر العربى  |a جمالية الشعر  |a النقد الأدبى  |a الحكايات  
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 035  |l 093  |m س8, ج93  |o 0708  |s مجلة الدوحة  |t Doha Magazine - Qatar Ministry of Information  |v 008 
856 |u 0708-008-093-035.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 674347  |d 674347 

عناصر مشابهة