المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | داغر، إيلى (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | حمود، نسرين (محاور) |
المجلد/العدد: | س8, ج93 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 132 - 133 |
رقم MD: | 674402 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على حوار أجرته نسرين حمود مع المخرج (إيلي داغر) حول باكورة أعماله (موج 98) بعنوان" اكتشفت بيروت متأخرا". وارتكز المقال على عدة تساؤلات ، منها، كيف تلقي" إيلي داغر" خبر الفوز؟ وهل أثّر وجود المخرجة اللبنانية جومانا حاجي توما في لجنة الحكم، التي ترأسها المخرج الموريتاني عبد الرحمن سيساكو على النتيجة؟، كم تبدّلت حياة "إيلي داغر" بعد نيل هذه الجائزة؟ اسمه بات يتردّد في وسائل الإعلام، وهاتفه لا يكفّ عن الرنين...هل ألفه هذا الواقع؟، ماذا عن الدعم الرسمي اللبناني؟، هل من موعد مُحدّد لتكريمه في لبنان؟، هل ساعدت خلفيته ودراسته التشكيل في اختيار التحريك واسطة للفيلم؟، وهل قصد من خلال تصوير اللقطات الحيّة من ثم تحويلها إلى مشاهد تحريك تعميق إحساس المشاهد بالمكان والزمان، بالتوازي مع مسحة الخيال في "موج 98"؟، هل يحب مدينة بيروت، أم أن الالتباس في علاقته بالعاصمة ما يزال واقعاً، علماً بأنه يقول في أحد الحوارات إنه اكتشف المدينة متأخراً، إذ كان يعيش بالزلقا )شرق بيروت(؟،هل من مكان في بيروت يشكّل عالماً موازياً بالنسبة له؟ واختتم المقال بإجابه المخرج "إيلي داغر عن تساؤل" ماذا بعد " موج 98"؟ وكانت إجابته انه كان لديه قبل "موج 98" مشروعان وانه سوف يتابع عمله على إحدهما. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|