المصدر: | ثقافتنا للدراسات والبحوث |
---|---|
الناشر: | رابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية للدراسات والبحوث |
المؤلف الرئيسي: | آذرشب، محمد على (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Azarship, Mohammad Ali |
المجلد/العدد: | ع36 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
إيران |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الشهر: | ربيع الأول |
الصفحات: | 129 - 162 |
رقم MD: | 674584 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
من مظاهر وحدة الدائرة والحضارية الإسلامية ظهور إحيائيين يدعون إلى وحدة أعضاء الآمة لتكون جسدا واحدا إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى، وهؤلاء الإحيائيون لا يسمحون لأنفسهم آن يعيشوا في أغلال الطائفية أو الإقليمية بل يتخذون من كل الأمة أهلا ومن كل الوطن الإسلامي سهلا. ثلاثة إيرانيين يتناولهم المقال رأوا في مصر المجال الرحب لإطلاق دعوتهم الإحيائية هم جمال الدين الحسيني (المعروف بالافغاني) وهو صاحب الدعوة الإحيائية التي لا تزال آثارها مشهودة في صحوة العالم الإسلامي، والشيخ عبد الكريم الزنجاني الفقيه الذي تجاوز إطاره الوطني والإقليمي والقومي والطائفي ليجعل خطابه إلى المسلمين عامة، وكان لقاؤه مع الإمام الأكبر الشيخ المراغي بداية أوشكت آن تغير كثيرا من الأوضاع السلبية. والثالث الشيخ محمد تقي القمي الذي هزته حادثة قتل طائفي، فلم يتجه إلى محاربة القاتلين، بل إلى محاربة الجهل الطائفي في عالمنا الإسلامي واختار مصر أيضا منطلقا لدعوته لما وجده من تجارب الأزهر الشريف. |
---|---|
وصف العنصر: |
\ |