ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هل يوجد "فن إفريقى معاصر"؟

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: رويتر، لوك (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مروان، محمد (مترجم)
المجلد/العدد: س8, ج94
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أغسطس
الصفحات: 108 - 112
رقم MD: 674720
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "طرح المقال سؤال حول وجود الفن الإفريقي المعاصر. فقد نُظمت النسخة الثامنة للفن الإفريقي المعاصر داك آر والتي تُعقد مرة كل سنتين خلال الفترة الممتدة من 9مايو إلى 9 يونيو 2008 في العاصمة السينغالية داكار فمنذ تأسيسها سنة 1994 لم تتوقف تظاهر داك آر عن الامتداد والتوسع وأصبحت أحد أكبر الأحداث الثقافية وأهمها في إفريقيا إنها الآن أضخم تظاهرة مخصصة للفن التشكيلي الإفريقي المعاصر فهي فضاء حقيقي لالتقاء المشاريع الفنية التي تساهم في التعريف بالفنانين الأفارقة والارتقاء بهم على الصعيد العالمي. وأشار المقال إلى أنه في كل نسخة من تظاهرة داك آر تطرح للنقاش عدة مسائل منها مسألة هوية الفن الإفريقي والفنانين الأفارقة وأصل العمل الفني الإفريقي وجنسية الفنانين فأن يكون الفنان من أصل إفريقي من دولة إفريقية لا يكفي كي يُعد الفنان مبدعاً فالتاريخ كشف عن أن أية محاولة لتصنيف الأشخاص وتمييز المجتمعات على أساس العرق فذلك يؤدي حتماً إلى المآسي الكبرى فلا يمنح ذلك أيه تقدم في البحث عن توافق أو إجماع حول تحديد الفن الإفريقي. ثم تطرق المقال إلى بعض الفنانين الأفارقة فتحديد الفن الإفريقي هو محاولة شبة مستحيلة تماماً كما هو الأمر بالنسبة للبحث عن فنانين ينتجون الفن الإفريقي ولكن ذلك يعني وجود بعض النماذج من الفنانين ومنهم جان ميشيل باسكيات وبابلو بيكاسو الذي كان في مختلف مراحله وأطواره الإبداعية يبحث عن مصادر للإلهام وفى إحداها كان لقاؤه بالثقافة الإفريقية حاسماً ومصيرياً وتم ذلك خلال معرض للأقنعة بمتحف تروكاديرو بباريس والذي شكل صدمة للفنان ومصدر تأثير خاص على الإبداع المعاصر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة