المدرسة العربية: إبداع أم اتباع؟
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الإعلام |
| المؤلف الرئيسي: | أمين، إميل (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س8, ج95 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| الشهر: | سبتمبر |
| الصفحات: | 28 - 31 |
| رقم MD: | 674863 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" المدرسة العربية .. إبداع أم اتّباع. أوضح المقال أن نسبة الموهبة عند أطفال العرب في ضوء الدراسات التربوية الحديثة، قد تصل إلى 90% حتى سن الخامسة، ثم تنخفض إلى 10% عند سن السابعة. كما ذكر المقال أدراك ميركل أن إحدى اللبنات الأولى والأساسية في خلق وتنشئة ألمان الحين، هي المعلم؛ وعليه فإن النظرة العربية لابد أن تتغير. كذلك القى المقال الضوء على إشكاليات المعلم، فهي ليست ذهنية وأدبية فقط، ففي بعض الدول هي مالية؛ وعليه فإن المعلم غير القادر على تدبير حياة أسرته يسعى إلى التخفف من أعباء التعليم العام. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الاهتمام بالتعليم، لابد أن يضحى أول أهداف الدول العربية التي جرت فيها تلك الثورات، غير أن الصراعات السياسية اللاحقة، ومآلات العنف التي سادت ربما تكون قد نحت. والاهتمام بالتعليم كهدف أولي ورئيس. وقد كتب الأميركي توماس فريدمان " إن الصحوات العربية قد تنجح، وقد تفشل في إسقاط الحكام المستبدين، ولكنها لن تعزز بأي حال من الأحوال قوة الجيل الجديد في ظل غياب الثورة في التعليم". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
المصالحة الفكرية العربية
بواسطة: أمين، إميل منشور: (2015) -
المدرسة ورسالتها التربوية
بواسطة: طواهرية، فتيحة منشور: (2018) -
لكل فريق مدرسة
بواسطة: فريحة، موناليزا منشور: (2015) -
2015: إطلالة خجولة على السلام
بواسطة: أمين، إميل منشور: (2015) -
فرص بناء أفق سياسي تعددي في دول الثورات العربية
بواسطة: بدارين، إميل منشور: (2015)
