ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > لماذا أستاذى ليس أسود؟...>الوصف

لماذا أستاذى ليس أسود؟ طالب عربى فى مواجهة جالتون

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: جاد، حنان (مؤلف)
المجلد/العدد: س8, ج95
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 48 - 49
رقم MD: 674899
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العنصرية العرقية | جالتون
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على طالب عربي في مواجهة جالتون الذي طرح سؤالا يقول فيه: لماذا أستاذي ليس أسود. وارتكز المقال على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على نقل الطالب المصري " محمود عارف" الاتهام بالعنصرية من السطح إلى عمق الذهنية البريطانية والغربية عموما، ودور جامعة لندن في تأسيس وتجذير هذه العنصرية في المجتمع الأكاديمي الغربي. وأشار العنصر الثاني إلى أن محمود عارف الطالب المصري أشار بأصابع الاتهام إلى جالتون الذي وضع بذرة العنصرية في الضمير العالمي. وكشف العنصر الثالث عن مواجهة محمود لجالتون حيث طلبت الجامعة منه أن يقوم بفضح عنصرية جالتون في أوساط الطلاب وتوعية المعلمين بها. وتطرق العنصر الرابع إلى الرجل الأكثر تأثيرا في تاريخ بريطانيا ويقصد به جالتون الذي أسس أول قسم لعلوم اليوجينيا أو علوم تحسين النسل في جامعة لندن عام 1904. وسلط العنصر الخامس الضوء على تحية هتلر وحكاية التعاطف. واختتم المقال بتوضيح أن محمود عارف يعتقد أن الذهنية الغربية لازالت تختزن هذه الأفكار العنصرية، حيث لا يحتاج رجل أبيض إلى إثبات جدارته وأحقّيّته عندما يتقدَّم إلى منصب أو عمل جديد، كما يحتاج رجل أسود أو امرأة سوداء إلى ذلك. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.