المصدر: | الأمن والحياة |
---|---|
الناشر: | جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية |
المؤلف الرئيسي: | الحارث، الشريفة ميرفت بنت فوزان (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | اسماعيل، زبيدة جاسم (م. مشارك) , ابن قرين، محمد بن هيف (م. مشارك) , العتيبي، فيصل (م. مشارك) , الشمري، سلطان (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | مج34, ع398 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 68 - 79 |
ISSN: |
1319-1268 |
رقم MD: | 674993 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" خوف الأطفال". وذكر المقال أن الخوف شعور ينتاب كل كائن حي، وهو ظاهرة لا يخلو منها أي مجتمع بشري، وهناك من يري أن الخوف مطلوب؛ لأن من لا يخاف لا يسلم كما تقول الأمثال العربية، لكن هناك فرقاً بين الخوف والجبن والتهور الذي قد يؤدي إلى الوقاحة، وقد يظن بعض الناس أن الخوف موجود لدي الأطفال وصغار السن، لكنه موجود أيضاً لدي الكبار. وتناول المقال عدة تساؤلات أجاب عنها عدد من المتخصصين والمتخصصات، والتي تمثلت في: السؤال الأول: لماذا يخاف الأطفال؟. السؤال الثاني: متي يخافون؟، وممن يخافون؟. السؤال الثالث: ما الجهات المسئولة عن زرع الخوف في نفوس الأطفال؟. السؤال الرابع: كيف نحمي أطفالنا من خوف قد يلازمهم في مراحل حياتهم فيسبب لهم إحباطاً أو فشلاً في حياتهم العملية؟. واختتم المقال ذاكراً أنه لكي نجنب أطفالنا الخوف لابد من التعامل معهم بحرية التعبير، وعدم تخويفهم فلا نعاقب طفلاً لأنه قال الحقيقة، بل نكافئه على قول الحقيقة مهما كانت مؤذية للكبار لو كوفئ مرة لأطلق عنانه وأصبح طليقاً، وليس هناك أفضل من حماية الطفل إلا بإيجاد مساحات واسعة من التعبير عن نفسه بكافة أشكال التعبير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-1268 |