المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | واكريم، عبدالكريم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج96 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 144 - 146 |
رقم MD: | 675332 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "في كل مرّة تنهض من رمادها". وأوضح المقال الأسباب الرئيسية للازمة الخانقة التي مرت بها السينما الإيطالية ابتداء من منتصف السبعينات، فتعد خصخصة التليفزيون واحدة من تلك الأسباب، والتي أصبحت فيها القنوات الخاصة منافسا كبيرا للقاعات السينمائية التي بدأت في الإغلاق. كما كشف المقال عن عدد الأفلام التي أنتجت خلال فترة التسعينات بمعدل مئة فيلم في السنة. وبين المقال الأسماء الجديدة التي ظهرت على الساحة السينمائية الإيطالية في بدايات الألفية الثالثة، والذين لهم الفضل في عودة السينما الإيطالية للمنافسة في السوق الأوروبية. وأشار المقال إلى "سيلفير برلوسكوني" صاحب القنوات التليفزيونية الخاصة، التي ساهمت في الأزمة الخانقة التي عرفتها السينما الإيطالية، ودأبت على تعميقها وعدم تمكينها من تجاوزها. وأختتم المقال بالتأكيد على رغم كل ما يقال عن تراجع السينما الإيطالية، فإن المطلع على مجرياتها حديثا سيجد فيها تحفا سينمائية تضاهي ما أنجزه الجيل الأول، لكن يبدو ان لعنة المقارنة بهؤلاء العمالقة الذين أنجبتهم السينما الإيطالية في عصورها الذهبية ستظل تطارد الأجيال اللاحقة وتحجب عن الكثير منهم آفاق الانتشار والشهرة والاعتراف العالمي، لمجرد انهم ينتمون لبلد "فلليني" و "روسيليني"، و "ديسيكا"، و "أنطونيوني"، و "بيرتولوتشي"، و "سيرجيو ليوني" وغيرهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|