المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | بيني، ستفانو (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج96 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 143 |
رقم MD: | 675327 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء على موضوع بعنوان "ورثة لا نراهم". وأوضح المقال أن لم يعد هناك في السينما الإيطالية فنانون مثل "دي سيكا"، و "وروسيليني"، و "فيليني"، و "بازوليني"، و "انتونيوني"، فهناك مخرجون مؤهلون تأهيلا راقيا، ومديرو تصوير كبار، ومصممو ديكور لديهم الطموح، ولكن الأصالة والتفرد قليل لديهم. كما كشف المقال عن العائد الكبير الذي تدره الأفلام، المليئة بالقفشات المضحكة، لكنها ترتكز على سوقية سهلة، وسيناريوهات متكررة ومتطابقة، ليس فيها أي جديد. كما نوه المقال بأن ورثة "فيليني" و "بازوليني" ربما كانوا موجودين ولكننا لا نراهم. كما بين المقال رغبة "سورنتينو" في أن يكون الوريث الشرعي ل "فيلليني"، فهو رائع من الناحية التقنية، ولكن ليس لديه جنون "فيلليني" وابتكاراته. كما أوضح المقال أن الخطأ ليس من جانب المخرجين والممثلين، ولكنه بالأساس خطأ المنتجين والموزعين الذين لا يبحثون مطلقا عن الجودة. وأختتم المقال برغبته في أن يرى في السنوات المقبلة المواهب الشابة التي تصبح قادرة على تقديم أفلامها، وأن يعثر بعض المخرجين على ما يلهمهم بصناعة أفلام جيدة، وأن تتوقف السينما الأميركية عن الهيمنة، واحتلال سبعين بالمئة من قاعات العرض. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|