ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







معبودات العالم الآخر ذوي الهيئة البشرية بمتون الأهرام

المصدر: المؤتمر الدولى الخامس بعنوان الكلمة والصورة في الحضارات القديمة
الناشر: جامعة عين شمس - مركز الدراسات البردية والنقوش
المؤلف الرئيسي: إسماعيل، منار مصطفى محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ismail, Manar Mostafa Mohamed
المجلد/العدد: ج3
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
مكان انعقاد المؤتمر: القاهرة
رقم المؤتمر: 5
الهيئة المسؤولة: جامعة عين شمس . مركز الدراسات البردية والنقوش
الصفحات: 505 - 528
رقم MD: 675573
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

146

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن" معبودات العالم الاخر ذوي الهيئة البشرية بمتون الأهرام". وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، أولاً: متون الأهرام، وهي من الكتابات المميزة للمصادر المصرية القديمة، والتي بنيت عليها الأفكار في الظاهر علي الاثار المصرية التي تعتمد في الحقيقة على أساليب معاصروها. ثانياً: الشكل والرمز والصورة والكتابة لتمييز المعبودات: رمز أو تاج أو اسم المعبود فوق رأسه وجاء فيها، أتوم وأسمه يعني التام أو الكامل، اعتقد المصريون أنه خلق نفسه وجاء إلى الوجود من نفسه، وقبل أن تنفصل السماء والأرض كان معبوداً للجميع، كما كان يظهر هلي هيئة التل الأزلي، حتحور وعني اسمها "منزل حور " أو " مقر حور" ويعني المجال المقفل الذي يتحرك بداخله حور الشمسي، ويرجع اسمها إلى تلك النظرية القديمة الخاصة بالصقر حول الذي يحلق في السماء. ثالثاً: أمون "ملك الالهة"، ومعني اسمه الخفي وهو رأس ثالوث طيبة وعضو ثامون الاشمونين، اندمج مع المعبود رع باسم امون-رع، اللقب المصاحب له أمون-رع سيد عروض الارضين في نص الاهرام1540 :" أيها الملك كأبن جب فوق عرش أمون"، واعتبر أمون أله الكون، علي الأقل في لا هوته المتطور، تتخلل الكون وتضمنته كلها. وختاماً أظهرت الدراسة أنه ربما يحدث تشابه بين المعبودات وأحياناً يصعب التفريق بينهم إلا بتسجيل اسم المعبود او برمزه أو بتاج، حيث أنه من الملاحظ أن المصري القديم قد ترك حيرة لكثرة المعبودات بمختلف أشكالها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة