ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الدافع بإرادتك أو جبراً : بوصل...>الوصف

الدافع بإرادتك أو جبراً : بوصلة النجاح

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة التعليم
المؤلف الرئيسي: الدخيني، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع238
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: مايو
الصفحات: 164
ISSN: 1319-6200
رقم MD: 675846
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الإرادة | الدافعية | النجاح
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى دراسة موضوع بعنوان" الدافع بإرادتك أو جبراً، بوصلة النجاح. وذكر المقال أن في بعض الأحيان يقتل الإنسان طموحه إذا لم يكن منضبطاً ومتسقاً مع واقع الحال. وبين المقال أن الغرق في الأحلام دون الخطوات الفاعلة لن تصل بك إلي تحقيقها، ويبقي صاحبها كمن لا أرضاً قطع ولا ظهراً أبقي، وهو ما يلمس بوضوح في فئات الشباب المقبلين على معترك الحياة. وأكد المقال أن الوعي والدراية بواقع الحال ومصير المآل هو أهم ما يمكن أن يقدم لفئة الشباب الذين سيكونون غداً على سدة اتخاذ القرار وقيادة الأسر، وسيسهمون في بناء المجتمع، وجميل أن تتعلم العلوم ولكن الأهم أن تكون لدينا الدافعية لمعرفة ما وراءها، ولذا فإن ما أدعوا إليه هو أن تنتظم مؤسسات الدولة المعنية بالتوعية في مشروع موحد لبناء الإنسان الواعي الذي يعرف ماهية رسالته في مجتمعه وماهو المتوقع منه غداً، وكيف يمكن أن يخدم نفسه أولاً ثم وطنه وأمته. واختتم المقال ذاكراً أن من أهم أسباب الإنجاز وجود دافع سواء كان منبعه إرادتك أو مجبراً عليه، فصاحب الحاجة سيعمل من أجل الوفاء بها، ومن اعتاد الراحة وبلوغ ما يريد من كيس من حوله ففي الغالب لن يتحقق الدافع المأمول، وبالتالي نحن نهدر ثروة وطنية هي الأغلي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1319-6200

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.