ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







شركات الإنترنت تعرف عن شبابنا أكثر من مما نتوقع ! قبل أن يفوت الأوان

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة التعليم
المؤلف الرئيسي: أمين، أسامة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع240
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 80 - 85
ISSN: 1319-6200
رقم MD: 676073
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" شركات الإنترنت تعرف شبابنا أكثر من مما نتوقع! قبل أن يفوت الأوان". وذكر المقال أننا لابد أن نكون صادقين مع النفس، ونعترف بأن المدرسة لا ينبغي لها أن تصبح حقلاً للتجارب التربوية، ولا مركز أبحاث، فالمعلم مثقل بالمهام التعليمية والتربوية، لكننا في الوقت ذاته نطالب المعلم بألا يغمض عينيه عما يراه، وأن يمتلك الشجاعة، ليدق جرس الإنذار، إذا استشعر خطراً قادماً، أما ما يدور بعقول الشباب، وتوقعاتهم المستقبلية، وما يمرون به من أزمات، فهناك آليات لمعرفتها، وهناك استراتيجيات لإعادة " الابن الضال، إلى جادة الصواب". وتناول المقال عدة نقاط تمثلت في: أولاً: دراسات على الشباب. ثانياً: من يقوم بالمهمة؟. ثالثاً: استراتيجيات مواجهة المخاطر. رابعاً: شمولية الحل. وبين المقال أن الشباب في الدول الأوروبية يحتلوا أهمية بالغة عند صناع القرار، لذلك فإننا نجد تنسيقاً وثيقاً بين مختلف الوزارات والمؤسسات المعنية، لفهم الأوضاع الحقيقة للشباب. وبين المقال أن لكل مدرسة خصوصيتها، ولذلك فإن الاستراتيجيات المطروحة لا تمثل خياراً وحيداً قابلاً للتطبيق في كل مكان. واختتم المقال ذاكراً أن التيارات الفكرية الفاسدة في إقناع الشباب، من خلال تقديم حلول بسيطة ساذجة، ومهمة المدرسة أن تجعل الطلاب قادرين على مناقشة الفكرة، واكتشاف مدي اتفاقها مع صحيح الدين، وسليم العقل، لذلك نحتاج إلى طلاب مفكرين، ومعلمين يمتلكون سعة الصدر والحلم، والقدرة العالية على النقاش، عندها ستقدر المدارس على القيام بدور جوهري في إصلاح المجتمع، وإنقاذ الوطن من المخاطر الفكرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1319-6200

عناصر مشابهة