المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة التعليم |
المؤلف الرئيسي: | العبودي، اسماء (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع241 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 154 - 155 |
ISSN: |
1319-6200 |
رقم MD: | 676260 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "السعوديات يحررن أحلامهن". وتحدث المقال عن "أسماء العبودي" والتي تحدثت عن نفسها قائلة "كبرت على أرض كنت فيها وكل نسائها لم ينلن كل شيء كما يجب، ألحقنا بالتعليم بعد سنوات من تعليم الذكور، وحين صدر قرار تعليم البنات عام 1961 واجه هذا القرار الرفض المجتمعي بحجة أن "البنات هم للممات"، وبقاؤهن في البيت سيضمن عدم خروجهن وانحرافهن وتعرضهن للتغريب". وأكد المقال أن النساء كانت متحفزات لإثبات أن جدارتهن ومقدراتهن أقوي، ففي أرواحهن شجاعة زنوبيا وإرادة "بلقيس" خرجن إلى المدرسة، وطرقن أبواب الجامعات والتحقن بالدراسة العليا في الداخل والخارج، وصنعت النساء انتصاراتهن الذاتية، ومهدن الطريق لمن بعدهن. وبين المقال أن في عام 2015 قد أختتم بخوض السعوديات لأول تجربة انتخابية للمجالس البلدية، وترشح النساء، وكان لهن حق التصويت والاختيار. وأختتم المقال بالتأكيد على أن السعوديات دوماً محكومات بالأمل، يرسمن أحلامهن، ولكنهن لا يتوقفن أمامها كثيراً، بل يستعين لتحريرها رغم كل شيء، نعم لا زالت المرأة تمتلك صوتاً وإرادة، فالفتيات الآن في غاية الطموح، أسماؤهن تسطر في جامعات العالم كطبيبات وباحثات ومخترعات، هي المرأة أوصلت للعالم صوتها، وأنها قادرة على أن تقود حياتها، والسماء فقط سقف لطموحها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-6200 |