ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إحالة أسماء الإشارة في النحو العربي

المصدر: مجلة كلية التربية الأساسية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: الخفاجي، بان صالح مهدي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: علي، باسمة عبدالعزيز (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع87
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 129 - 156
ISSN: 8536-2706
رقم MD: 676794
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: Signal names when grammarians vague in origin situation, knowing when the intended use of the speaker to refer the addressee to present a specific reference refers to him, so unfurled her thumb and thumb in the names of the signal reflects the weakness of the semantic and fulfill to the lack of any interpreter. * Grammarians treated twice satiated semantic reference benath name in the description and this description assigned attendance and viewing, and includes names that the Alpha and the lam or qualities that the Alpha and the harvest if the character of the shrine described. * Grammarians knew the names of the signal as a reference sensuality, and dominated the grammarians in the sensory signal, ie when the referral names refer the reference, and returns this because of the nature of the material which pashroha language, which is characterized by the predominance of oral discourse on the texts. * Although stuck grammarians concept of reference sensual, but it has received signals reflect the perception of the role of the names refer to link alahala internal, and came most of these signals through the Quranic texts and poetry, particularly with regard to the names of the reference single (this, that) of what he called halliday and reference extended.

أسماء الإشارة عند النحاة مبهمة فى أصل الوضع، وتصبح عندهم معرفة بالاستعمال عندما يقصد المتكلم ان يحيل المخاطب إلى مرجع معين حاضر يشير إليه، فيرفع بذلك إبهامها، فإبهامها فى أسماء الاشارة يعكس ضعف إشباعها الدلالى أى افتقارها الى مفسر. تعامل النحاة مرتين مع اسم الأشارة بنعته بالوصف حتى يفسر معناه، وهذا الوصف عندهم قرين الحضور والمشاهدة، والوصف يشمل الأسماء التى فيها الألف واللام، ويجوز أن يكون الصفات التى فيها الألف واللام إذا قامت الصفة مقام الموصوف. عرف النحاه اسماء الأشارة على انها إشارة حسية، وبناء على غلب النحاه في مباحثهم على الأشارة الحسية، أى عندما تكون إحالة مقامية، ويعود هذا التغليب بسبب طبيعة المادة االغوية التى باشروها، والتى تتميز بغلبة الخطاب. على الرغم من أن النحويين عالقين بمفهوم الاشارة الحسية ، الا انه قد وردت إشارات تعبر عن إدراكهم لدور اسماء الاشارة فى الربط الاحالى، وما يميزهذه الاشارات إن |أغلبها وردت من خلال النصوص القرآنية والشعرية، ومنه ما يتعلق باسماء الاشارة المفردة (هذا، ذلك) ، مما أسماه هاليداي وحسن بالإحالة الموسعة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 8536-2706

عناصر مشابهة