ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تقرير عن رسالة علمية : أعلال التصريح بالسماع في الاسانيد ، دراسة نظرية تطبيقية

المصدر: مجلة الدراسات الإسلامية
الناشر: جامعة الملك سعود - كلية التربية
المؤلف الرئيسي: الأحيدب، مريم أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج26, ع2
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1435
الشهر: مايو
الصفحات: 271 - 283
ISSN: 1658-6301
رقم MD: 677262
نوع المحتوى: عروض رسائل
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

151

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى عرض تقرير عن رسالة علمية بعنوان (إعلال التصريح بالسماع في الأسانيد –دراسة نظرية تطبيقية). واستخدمت الدراسة المنهج الاستقرائى المقارن. وجاءت الدراسة في بابين. أشار الباب الأول إلى بيان التأصيل النظرى لإعلال التصريح بالسماع في الأسانيد وفيه أربعة فصول هما، اتصال الإسناد وصيغ الأداء، وصيغ السماع وشروط قبولها، والاختلاف في التصريح بالسماع من حيث الأسباب وقرائن الترجيح، وصلة مسألة إعلال التصريح بالسماع بغيرها من مسائل علوم الحديث. وتحدث الباب الثانى عن دراسة النصوص التطبيقية لإعلال التصريح بالسماع في الأسانيد وفيه فصلان هما، عرض الأئمة الذين كانت لهم عناية بجانب فحص السماعات وأبرز المعالم التي اتسمت بها مناهجهم، وجملة من النصوص التي أعلى الأئمة التصريح بالسماع في أسانيدها. واختتمت الدراسة بمجموعة من المسالك منها، المسلك الأول فيه ضعف الإسناد أو اضطرابه، فيستدل الإمام على خطأ الصيغة بسبب وقوفه على علة في الإسناد، قد تكون ظاهرة كالانقطاع، أو وقوع تفرد غير محتمل، أو اضطراب واضح بين طرق الحديث، وتكون علة غير ظاهرة ، لا تظهر إلا بعد التفتيش في طرق الحديث، أما المسلك الثانى فهو إدخال الواسطة ، فيعل الإمام صيغة التصريح بين راويين بسبب وجود واو ثالث يأتي دائما محل هذه الصيغة، ومن أكثر الأئمة استعمالا لهذه الطريقة الإمامين: أحمد وأبو حاتم، أما المسلك الثالث الاعتماد على القرائن الخارجية. وأوصت الدراسة بضرورة توسيع دائرة البحث في هذا الموضوع، وعدم الاقتصار على دراسة نصوص التصريح الُمعلّة في كتب المراسيل، بل لابد من استقراء ما في كتب (العلل) و(السؤالات)، ويلجأ بعض الأئمة إلى تأويل صيغة التصريح، بدلاً من إعلالها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1658-6301

عناصر مشابهة