ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التكامل الجهوى كآلية لتجاوز ال...>الوصف

التكامل الجهوى كآلية لتجاوز الشكل القومى

المصدر: شؤون الأوسط
الناشر: مركز الدراسات الاستراتيجية
المؤلف الرئيسي: ملاح، السعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع151
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: صيف
الصفحات: 174 - 186
ISSN: 1018-9408
رقم MD: 677468
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
العلاقات الدولية | التكاملات الجهوية | التكامل الدولى | النظم السياسية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على "التكامل الجهوي كآلية لتجاوز الشكل القومي". كما تناولت الدراسة عدة نقاط منها: أولاً "تأثير التكامل الدولي على منظومة قيم النظم السياسية والعلاقات الدولية" حيث فرض تطور العلاقات الدولية والتاريخ الإنساني بشكل عام نموذجين من الجماعات السياسية، نموذج سياسي داخلي وهو الدولة، ونموذج سياسي دولي وهو النظام الدولي، وتضمن "المنظومة القيمية للنظم السياسية والعلاقات الدولية التي أسستها مرحلة ما بعد واستفاليا، والتكامل الدولي وتحول قيم النظم السياسية والعلاقات الدولية". ثانياً "فعالية التكامل لتفكيك بنية النزاعات الدولية" حيث يتعاطى المنظور الليبرالي بشكل عام مع العلاقات السببية بين الاعتماد المتبادل والسلام في العلاقات الدولية، ويعود ذلك إلى كتابات "شارل مونتسيكو" الذي قال "إن النتيجة الطبيعية للتجارة هي تحقيق السلام". ثالثاً "القوى الدافعة لمسار التكامل وإشكالية ترتيب السياسة والاقتصاد" فهناك نقاش حاد حول مكانة الدولة في مسار التكامل، ويكاد يجمع الباحثون على تصنيف أدبيات التكامل إلى قسمين: قسم يدافع عن أن التكامل هو عملية أو سيرورة للتغيير الاجتماعي تقوده حركية تحتية وإقتصادية بالتحديد. وقسم آخر يدافع عن أن مسار التكامل لا يمكن أن يكون آليا، بل يخضع لإدارة وإدراكات الدول والحكومات. رابعاً "القيمة التحليلية للإشكاليات السابقة في منطقة المغرب العربي". واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن الحديث عن التكامل هو حديث عن قيمة مؤسساتية في العلاقات الدولية، تطورت نظرياً وعملياً نتيجة تحولات عميقة مست قيم النظم السياسية والعلاقات الدولية لعالم ما بعد الثورة الصناعية والحروب العالمية، لذلك ففهم التكامل لا يمكن أن يكون بمعزل عن العلاقات السببية بين تطور الدولة الوطنية وتزايد ظاهرة الإعتماد المتبادل، وكذا تزايد حدة النزاعات وفشل آليات ضبط الإستقرار في النظام الدولي وخصوصاً فكرة العودة إلى الحروب لتحقيق المصالح الوطنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1018-9408

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.