ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرافعي الفقيه الفيلسوف أو استئناف القول الفلسفي في المغرب الحديث

العنوان المترجم: Al Rafi the Philosopher Jurist or the Resumption of Philosophical Saying in Modern Morocco
المصدر: مجلة جيل الدراسات الأدبية والفكرية
الناشر: مركز جيل البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: بورشاشن، إبراهيم بن عبدالله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أغسطس
الصفحات: 149 - 161
DOI: 10.12816/0018587
ISSN: 2311-519X
رقم MD: 677672
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلي التعرف علي الرافعي الفقيه الفيلسوف أو استئناف القول الفلسفي في المغرب الحديث. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية ومنها، المحور الأول: خصوصية نشأة الرافعي وفيه، شهرة الرافعي، علاقة الرافعي بمعاصريه. المحور الثاني: الرافعي والفلسفة وتضمن، الرافعي فقيهاً وفيلسوفاً، الرافعي يكتب عن هيجل، الرافعي والمفاهيم الفلسفية. المحور الثالث: الرافعي وعلم الفلك من حيث، السمات الفلسفية في شخصية الرافعي: فكان الرافعي يمتاز بأخلاق فلسفية رفيعة، الرافعي قارئاً جيداً، الرافعي والسؤال، الرافعي وعلماء العصر، تذوقه للموسيقي، الرافعي ناقداً عدلاً ومناظراً. المحور الرابع: تراث الرافعي: فإن كتابات الرافعي لا تتجاوز تعاليقه علي ما قرأه أو رسائل شخصية، أو رسائل فلسفية كرسالته في وحدة الوجود، وأخري في تحقيق معني العقل والنفس الكلية وأخري صغيرة في تفسير الهيولي. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أن الحبايب قد كان ذا قصد فلسفي واضح في كتاباته، وهو القصد الذي أخطأ الرافعي الذي كان يعالج الفلسفة بالعرض، بمعني كان يوظفها لأغراض تمس العقيدة، أو الفقه أو التصوف، وليس معالجة فلسفية خالصة كما نجد عند الحبابي، في نص قوي مثل من الكائن إلي الشخص مثلا، فحتي طلبه من شيخ الإسلام أن يعرفه علي مذهب ابن مسرة لم يكن لقصد معرفي خالص كما هو شأن المعرفة الفلسفية، وانتصاره لمحي الدين بن عربي كان انتصاراً عاطفياً لم يستطع أن يعلله رغم إلحاح صديقه عليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2311-519X

عناصر مشابهة