ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مشكلة ولاية العهد في عهدي الملكين سنحاريب واسرحدون 704-669 ق. م.

العنوان المترجم: The Problem of the Accession to Power in the Reigns of the Kings Sennacherib and Esarhaddon 704 - 669 BC.
المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: الفتلاوي، أحمد حبيب سنيد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج5, ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 231 - 251
DOI: 10.33843/1152-005-001-016
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 677694
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف علي مشكلة ولاية العهد في عهد الملكين سنحاريب واسرحدون (704ه/669ق.م). وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، مشكلة ولاية العهد في عهد الملكين سنحاريب واسرحدون (704ه/669ق.م). وأشارت الدراسة إلى ولاية العهد في عهد الملك سنحاريب (704ه/681ق.م). وأوضحت الدراسة إلى تنظيم الولاية في عهد الملك اسرحدون(680-669ق.م) على الرغم مما كان يتمتع به الملك اسرحدون من شخصية قوية وذكاء وشجاعة منقطعة النظير، غير أن هذا لم يمنع من أن يكون لأمه دخل في تقرير بعض الأمور الهامة المتعلقة بمصير الدولة الاشورية كتعين "أشور بانيبال"، ولياً للعهد على حساب أخيه " شمش-شم-اوكن"، لا سيما أن أشور بانيبال كان مفضلاً أيضاً من قبل اسرحدون نفسه. واختتمت الدراسة بعدد من النتائج ومنها، قيام سنحاريب بتنحية أراد –موليشي عن ولاية العهد وإسنادها إلى أصغر أبنائه كان فيه ظلم كبير وقع على أراد-موليشي، الذي حاول بكل الوسائل المتاحة أمامه من أجل استعادة حقه المسلوب منه ولكن بدون جدوى. كما أن ما يذكره بعض الباحثين من رأي مفاده ان اسرحدون هو من قتل والده سنحاريب، يعد رأياً غير دقيق بالمرة، وقد حاولنا اثبات ذلك من خلال ما توفر لدينا من أدلة تاريخية من أدلة تاريخية تؤكد ان اسرحدون لم يقتل والده، وأن من قتله هو أراد-موليشي، إذا لم يكن هناك سبب وجيه يدفع اسرحدون لقتل والده بما أنه قام بتنصيبه ولي عهد حساب أراد-موليشي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2227-2895