المصدر: | مجلة البيان |
---|---|
الناشر: | رابطة الأدباء |
المؤلف الرئيسي: | آرمن، سيد إبراهيم (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | بندبي، زهرة (م. مشارك) |
المجلد/العدد: | ع486 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2011
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 121 - 134 |
رقم MD: | 679173 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex, AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
إن المسرح بوصفه أبرز النشاطات الثقافية، إذا كان من شأنه أن يشكل عامل توحد إنساني، لفتح آفاق الحوار بين مختلف الأجناس، والأعراق، والألوان علي اختلاف معتقداتهم، فإنه من شأنه التطلع إلي خدمة الأوطان، والدعوة إلي تحررها، والوقوف أمام الظالم المعتدي؛ وهذه النزعة الوطنية، لا توجد إلا بين أبناء الوطن الغيورين، الذين استخدموا الكلمة ذودا عن ديارهم، وأبناء أوطانهم. يحاول هذا المقال أن يلقي الضوء علي أحد روافد هذه النزعة الخالدة، ليعرف بأمنياته وتطلعاته؛ وهو الأديب الكويتي سليمان الحزامي، الذي يعتبر أحد الكتاب المسرحيين البارزين لا في الكويت فحسب، بل علي المستوي العربي والعالمي، إذ ترجم بعض نتاجاته إلي اللغات الإنكليزية، والإسبانية، والفارسية. واستمد الحزامي في مسرحيته "بداية النهاية"، بالتاريخ باعتباره حاكما لا يخطئ، ليدل علي انهدام الدكتاتور، وانتصار الشعوب. |
---|