ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الهوية والاختلاف: مبدأ الهوية

العنوان المترجم: Identity and Difference: The Principle of Identity
المصدر: مجلة تبين للدراسات الفكرية والثقافية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: هايدغر، مارتن (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محمد، مزيان (مترجم)
المجلد/العدد: مج4, ع14
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: خريف
الصفحات: 99 - 108
DOI: 10.12816/0017150
ISSN: 2305-2465
رقم MD: 680462
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

286

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان" الهوية والاختلاف مبدأ الهوية". وذكر المقال أن الهوية تأخذ الصيغة التالية عادة أ= أ. كما بين أنه يعتبر قانوناً أسمي للفكر. كما أوضح المقال أن ما يعنيه مبدأ الهوية مستمعاً إليه من خلال نبرته الأساسية، هو بالضبط ما يفكر من خلاله الفكر الغربي أو الأوروبي، وأن الهوية تشكل خاصية أساسية لكينونة الموجود. وأشار المقال إلى انطلاق نداء الهوية من كينونة الموجود. كما ذكر أن التفكير في الانتماء المتبادل كانتماء متبادل، يعني الانقياد وراء التأمل في أشياء، والحقيقة أنه يصعب الاحتفاظ بشأن هذه الأشياء تحت نظرنا، وذلك بفعل بساطتها. وتناول المقال عدة تساؤلات والتي تمثلت في: السؤال الأول: إذا اعتبرنا الفكر خاصية مميزة للإنسان، نكون بذلك قد عرجنا على الانتماء المتبادل الخاص بالإنسان والكينونة، وحينذاك سنجد أنفسنا محاصرين بأسئلة: ماذا تعني الكينونة؟. السؤال الثاني: لكن بدل أن نصرّ على تمثل ترابط الإنسان والكينونة كمصدر لوحدتهما، لماذا لا ننتبه، ولو مرة واحدة، لهذا الأمر: ألا يكون في ترابطهما خطر على انتمائهما، وكيف ذلك؟. السؤال الثالث: ما هو الشأن بالنسبة إلي الكينونة؟. السؤال الرابع: إننا لم نصل بعد إلي الانتماء المتبادل، لكن كيف يمكننا ذلك؟. واختتم المقال ذاكراً سؤال وهو: هل بإمكاننا الآن افتراض أن فكرنا سينجز يوما ما العودة إلي الأصل الأساسي للهوية؟. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2305-2465