المستخلص: |
استهدفت الدراسة تسليط الضوء على موضوع بعنوان" الاستبعاد الاجتماعي مفهوم يحتاج إلى تعريف". وذكرت الدراسة أن الاستبعاد الاجتماعي" مصطلح متنازع عليه، لا لأنه يستخدم للإشارة إلى حقل واسع من الظواهر والعمليات التي تتعلق بالفقر والحرمان والمشقة فحسب، بل لأنه يستخدم أيضاً فيما يتعلق بحقل واسع من أصناف الناس المستبعدين وأماكن الاستبعاد. وتناولت الدراسة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: تاريخ المفهوم. ثانياً: بيئة السياسة الفرنسية. ثالثاً: سياق الاتحاد الأوروبي. رابعاً: التحول من الفعل إلى الاسم. خامساً: الأصناف الفعلية. سادساً: تحديد طرق استخدام الاستبعاد الاجتماعي في نصوص السياسة. سابعاً: تصنيف الناس. ثامناً: أنواع الاستبعاد. تاسعاً: عوامل معززة. عاشراً: استعارات الاستبعاد. الحادي عشر: الأسباب البنيوية. الثاني عشر: التأثيرات النفسية-الاجتماعية للاستبعاد. الثالث عشر: تعريفات الاستبعاد الاجتماعي. الرابع عشر: ملابسات أخري. الخامس عشر: السياسات القائمة على الهوية. واختتمت الدراسة موضحة أن الإدماج الاجتماعي للسياسة هو أيضاً لا يخلو من المخاطر-والتوجهات المعيارية الملازمة لخطاب الاستبعاد الاجتماعي لا تزال موجودة، ويمكن تفسير الرغبة في الإدماج الاجتماعي في سياق السياسة، كأجندة لتسهيل القدرات الفردية والجماعية وإثرائها وتعزيزها، وذلك بالنسبة إلى ثلاثة أشياء على الأقل: الفرصة والمعاملة بالمثل والمشاركة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|