المستخلص: |
يقدم هذا المقال تقييما أوليا للأشكال السلوكية الاجتماعية الفظة من خلال تصورات الأساتذة. فظهور وتطور هذه الأنماط السلوكية غير المقبولة اجتماعيا في الحياة العامة والمدرسية يمثل تهديداً لتوازن القيم الاجتماعية ولاستيعاب المعايير الاجتماعية، لذا فإنه من الضروري التفكير في أنواع الاستجابات الممكنة لهذه الأشكال السلوكية غير المهذبة وتحوير أثارها من خلال تعلم نظم الإعلام والتربية للمواطنة.يقدم هذا المقال تقييما أوليا للأشكال السلوكية الاجتماعية الفظة من خلال تصورات الأساتذة. فظهور وتطور هذه الأنماط السلوكية غير المقبولة اجتماعيا في الحياة العامة والمدرسية يمثل تهديداً لتوازن القيم الاجتماعية ولاستيعاب المعايير الاجتماعية، لذا فإنه من الضروري التفكير في أنواع الاستجابات الممكنة لهذه الأشكال السلوكية غير المهذبة وتحوير أثارها من خلال تعلم نظم الإعلام والتربية للمواطنة.
|