كيف يتشكل قوس قزح
| المصدر: | مجلة حراء |
|---|---|
| الناشر: | فكرت بشار |
| المؤلف الرئيسي: | المراغي، أحمد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س10, ع48 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
تركيا |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| الشهر: | يونيو |
| الصفحات: | 8 - 10 |
| رقم MD: | 684590 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo, HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدف المقال إلى الإجابة عن التساؤل الآتى: كيف يتشكل قوس قزح؟. أشار المقال إلى أن الألوان عبارة عن ضوء تتأثر به العين، وكل الألوان المرئية أصلها واحد، ولكل لون تردد معين وموجه معينة ينتشر بها في الأفاق. كما أوضح المقال أنه عندما يسقط الشعاع الضوئي على جسم ما فيبدو أبيض، يدل ذلك على أن هذا الجسم يعكس كل الألوان ولايمتص شيئا منها، وعندما تبدو مادة ما سوداء، فهذا دليل على أنها لاتعكس أي لون ولكنها تمتص كل الألوان. كما بين المقال أن كل الباحثين والمختصين اتفقوا، أن للألوان تأثيراً نفسيا على الإنسان، فكل لون له تردد خاص به مختلف عن الآخر، فمن خلال الترددات والموجات يؤثر اللون على العين وعبرها على خلايا الدماغ بأشكال مختلفة حسب طول الموجة والتردد، حيث تتأثر نفسية الإنسان وراحته إيجاباً أو سلباً. واستعرض المقال كيفية ظهور قوس قزح، فيظهر بعد سقوط المطر أو قوس الألوان بعد سقوط المطر أو خلال سقوطه والشمس مشرقة. كما تحدث المقال عن أن قوس قزح ظاهرة لتشتت الضوء المنبعث من الشمس والمتساقط على قطرات ماء المطر كروية الشكل، بحيث يتم حدوث عملية الانعكاس والانكسار داخل القطرات، وتخرج منها عدة ألوان مختلفة وهي التي يتكون منها الضوء الأبيض. وتوصل المقال إلى أن لرؤية قوس قزح بوضوح، يجب علينا دائما أن نتموقع بين الشمس ومكان تساقط المطر تاركين الشمس في الخلف، وإذا كنا واقفين طبقا لزاوية معينة، يمكن لأشعة الضوء أن تقوم بانعكاس مزدوج، فيظهر لنا قوس قزح ثانوى فوق القوس الأول الرئيسى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
قوس قزح.. وطيور السماء
بواسطة: جبيلي، هيثم إبراهيم منشور: (2020) -
القصة القصيرة جدا وتجليات قوس قزح
بواسطة: السعيد، محمود علي منشور: (2015) -
قوس قزح
بواسطة: عبدالرؤوف، خالد منشور: (1995) -
قوس قزح
بواسطة: الحسين، أسعد منشور: (1976) -
قوس قزح
بواسطة: وردزورث، وليم منشور: (1966)
