ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تجديد الخطاب العقدي في العصر الحديث

المصدر: مجلة بحوث كلية الآداب
الناشر: جامعة المنوفية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: عبد ربه، محمد أحمد بخيت (مؤلف)
المجلد/العدد: ع98
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يوليو
الصفحات: 315 - 370
ISSN: 2090-2956
رقم MD: 685916
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04661nam a22002177a 4500
001 0261471
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 270335  |a عبد ربه، محمد أحمد بخيت  |e مؤلف 
245 |a تجديد الخطاب العقدي في العصر الحديث 
260 |b جامعة المنوفية - كلية الآداب  |c 2014  |g يوليو 
300 |a 315 - 370 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b This Study aims at innovating religious discourse in the modem era to suit the developments of this era ,and if some people talk about the innovating of religious speech generally; the Islamic doctrine is inneedof this innovating , It is meant by this innovating within reference to the speech doctrine to its previous status a truecontent , a fully understanding , and a conscious commitments, and breaching si as the Islamic nation to be closely to Allahand more idealistic to follow the first generation and therefore , this belief has been and still tolerating as an intention for enemies distortion and was attacked and overcame from its crucial and leading rule in the Islamic nation. This religion has been misinterpreted by some Sophist Scholars and religious men, who deformed its conceptions believing that they were guarding Islam. However, we are in bad need of renovating the Islamic religious discourse in addressing Muslims to strengthen their belief and faith in refuting their enemies doubts against Islam. 
520 |a يهدف البحث إلى تجديد الخطاب العقدي في العصر الحديث ليناسب مستجدات هذا العصر، وإذا كان البعض يتكلم عن تجديد الخطاب الديني بشكل عام؛ فإن العقيدة الإسلامية أحوج ما تكون لهذا التجديد وأعني بالتجديد الرجوع بالخطاب العقدي إلى سابق عهده نصا صحيحا، وفهما سليما، والتزاما واعيا، ودعوة حكيمة، لتكون الأمة أقرب إلى مراد الله تعالى منها، وأكثرها شبها بالنموذج الأمثل، نموذج الرعيل الأول، فهذه العقيدة كانت ولا تزال هدف الأعداء بالتشويه والتشكيك والمحاصرة وذلك لأقصائها عن موقع الصدارة والقيادة والتفعيل في جسد الأمة الكبير، كما كانت أيضا فريسة لعبث بعض الأولياء حيث علق بها كثير من المفاهيم الخاطئة والتفسيرات الغربية علي طبيعتها، والمخالفة لفطرتها، وذلك في سبيل الدفاع عنها، والذود عن حياضها، لكن بلغة الخصوم وأساليبهم؛ حتي أضحت مسخا شائها، لا تعدو أن تكون خليطا من ألغاز فلسفية وتمحلات كلامية، وإشارات ذوقية، لا يقوي علي حلها وفكها إلا الخواص، أو خواصهم؛ فذهبت عن عقيدة الإيمان سهولتها وفطريتها التي تميزت بها حينما نزل بها القرآن، وأقل ما في هذا الأسلوب أن سلم من الانحراف العقدي اتصافه بالعبارة الجافة، والطريقة الوعرة، مع ضعف البرهان، وإتعاب الأذهان، وفي المقابل نجد بعض المدارس السلفية تعرض العقيدة عرضا بعيدا في كثير من الأحيان عن حاجة الناس الحقيقية، يحدثونهم عن أشياء لا تبلغها عقولهم، ولا تمس واقعهم؛ لذلك فنحن في حاجة ملحة إلى تجديد لغة الخطاب العقدة في عصرنا؛ سواء لأجل مخاطبة المسلمين لتأسيس وتمتين عقيدتهم، أو مخاطبة غيرهم لدعوتهم إلى الإسلام، أو رد شبهاتهم وطعونهم التي يثيرونها، والذود عن الإسلام وأهله. 
653 |a الدراسات الإسلامية  |a التشريع الإسلامي  |a البلاغة اللغوية  |a الخطاب العقدي  |a العصر الحديث  |a الدراسات الفلسفية 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 الأدب  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Literature  |c 007  |e   |f Maǧallaẗ Biḥūṯ Kulliyyaẗ Al-Adāb - Gamiʿ‎āẗ Al-Munūfiyyaẗ  |l 098  |m ع98  |o 1439  |s مجلة بحوث كلية الآداب  |v 000  |x 2090-2956 
856 |u 1439-000-098-007.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 685916  |d 685916 

عناصر مشابهة