ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Autobiographische zuge in borcherts drama Draussen vor der Tur von

العنوان بلغة أخرى: ملامح من السيرة الذاتية في مسرحية في الخارج أمام الباب للأديب الألماني فولفجانج بورشرت
المصدر: مجلة بحوث كلية الآداب
الناشر: جامعة المنوفية - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: Badri, Taha Ibrahim Ahmed (Author)
المجلد/العدد: ع98
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يوليو
الصفحات: 559 - 597
ISSN: 2090-2956
رقم MD: 685941
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04925nam a22002297a 4500
001 0084528
041 |a eng 
044 |b مصر 
100 |9 396561  |a Badri, Taha Ibrahim Ahmed  |e Author 
245 |a Autobiographische zuge in borcherts drama Draussen vor der Tur von 
246 |a ملامح من السيرة الذاتية في مسرحية في الخارج أمام الباب للأديب الألماني فولفجانج بورشرت 
260 |b جامعة المنوفية - كلية الآداب  |c 2014  |g يوليو 
300 |a 559 - 597 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
500 |a ملخص باللغة العربية 
520 |a يعالج البحث الذي بين أيدينا موضوعا أدبيا ذا أبعاد سياسية واجتماعية، تتعلق بحياة الألمان أثناء وبعيد الحرب العالمية الثانية، وبخاصة مصير الجنود العائدين إلى ألمانيا بعد انتهاء الحرب. يعرض الأديب الألماني فولفجانج بورشرت (1921- 1947م) في مسرحيته DrauBen Vor der Tur"" (في الخارج أمام الباب) التي صدرت في عام 1٩٤٧ م لمآسي الحرب العالمية الثانية، التي عاشها الجنود الألمان، والدمار الذي لحق بألمانيا إبان تلك الفترة العصيبة. يعرض بورشرت لكل ذلك من خلال الشخصية الرئيسة في المسرحية، وهي شخصية الجندي بيكمان، الذي عاني الكثير من المشاكل الصحية والنفسية بسبب مشاركته في الحرب، خاصة فترة الثلاث سنوات التي قضاها في السجن في منطقة سيبريا الروسية، حيث أصابه خلالها المرض الشديد، كما أصيب بضعف في بصره. وبعد أن عاد الجندي بيكمان بعد انتهاء الحرب إلى ألمانيا، وبالتحديد إلى مدينة هامبورج مسقط رأسه، وجد مدينته قد أصابها الدمار الشامل، مثلها مثل كثير من المدن الألمانية الأخرى. وبما أن بورشرت نفسه كان ضمن الجنود الألمان الذين شاركوا في الحرب والعالمية الثانية، وعاش تقريبا نفس الظروف القاسية التي عاشها بطل المسرحية الجندي بيكمان، فإن البحث الذي بين أيدينا قد توصل بما لا يدع مجالا للشك، إلى أن مسرحية "في الخارج أمام الباب" ما هي إلا عرض لملامح من السيرة الذاتية للأديب، نفسه. والجدير الذكر هنا أن بورشرت قد اهتم في أعماله الأدبية الأخرى أيضا بموضوع الحرب وآثارها السلبية على ألمانيا بلدا وشعبا. لهذا السبب يعتبر بورشرت واحدا من أهم ممثلي أدب ما بعد الحرب، كما أن مسرحيته هذه قد تضمنت أهم ملامح الأدب في تلك الفترة. تناولت في بحثي بالعرض والشرح والتحليل النقاط الأربع التالية: السيرة الذاتية للأديب الألماني فولفجانج بورشرت كخليفة لنشأة مسرحيته "في الخارج أمام الباب"، وعرضا لمفهوم "أدب الأنقاض "Trummerliteratur" الذي تنتمي إليه هذه المسرحية، ومسرحية "في الخارج أمام الباب" باعتبارها صرخة مدوية من بورشرت ضد الحرب والمسؤولين عنها، وعرضا وتحليلا لبعض المواقف والشخصيات في المسرحية، التي تتضح من خلالها أهم ملامح السيرة الذاتية للأديب فولفجانج بورشرت. في الختام لخصت أهم النقاط التي تناولتها في البحث، مع أهم النتائج التي تمخضت عنه. تم ذيلت البحث بالكتب والمراجع المستخدمة، وهي كلها في صلب الموضوع. 
653 |a الادب الالماني  |a الادباء الالمان  |a النقد الأدبي  |a الدراسات النقدية  |a    |a علم الترجمة  |a اللغة الألمانية  |a السيرة الذاتية  |a الفنون المسرحية  |a بورشرت ، فولفجانج  |a المانيا 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |4 الأدب  |6 Humanities, Multidisciplinary  |6 Literature  |c 012  |e   |f Maǧallaẗ Biḥūṯ Kulliyyaẗ Al-Adāb - Gamiʿ‎āẗ Al-Munūfiyyaẗ  |l 098  |m ع98  |o 1439  |s مجلة بحوث كلية الآداب  |v 000  |x 2090-2956 
856 |u 1439-000-098-012.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 685941  |d 685941 

عناصر مشابهة