ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > جدلية العنوان في قصة " صقيع يل...>الوصف

جدلية العنوان في قصة " صقيع يلتهب " لمريم الحسن

المصدر: الجوبة
الناشر: مركز عبدالرحمن السديري الثقافى
المؤلف الرئيسي: التهامي، السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع48
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: صيف
الصفحات: 25 - 29
ISSN: 1319-2566
رقم MD: 687599
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الأدباء السعوديون | الحسن، مريم | قصة صقيع يلتهب | النقد الأدبي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "جدلية العنوان في قصة صقيع يلتهب لمريم الحسن". وأكد المقال على أن للوهلة الأولى ومن قبل القراءة، فإن العنوان عنوان القصة يفتح الباب للخيال خيال القارئ، لينطلق في عملية إبداعية موازية لإبداع الكاتبة "صقيع يلتهب" ترى ما هو الصقيع؟ وما الذي جعله يلتهب؟، ليس بحثاً في مفردات اللغة ولكن في المعني الكامن خلف تلك المفردات، صقيع ويلتهب، أليس ثمة تناقض، أو ليس ثمة قوة طبيعية أو إجهادية استحال بها الصقيع إلى لهب؟". وبين المقال أن "مريم الحسن" كعادتها تضع القارئ أمام نهايات مفتوحة شريكاً لها في الأبداع، لكنها هذه المرة تضعه أمام بدايات مفتوحة، وهذا هو الجديد في الأمر. ونوه المقال على أنه لو اكتفت "مريم الحسن" بالعنوان "صقيع يلتهب" لأ جيز ك "قصة قصيرة جداً"، ف "صقيع يلتهب" جدلية ثنائية تحمل تناقضاً غير متكلف يفتح الباب واسعاً ومحيراً وخصباً لخيال القارئ، الذي تأبي الكاتبة إلا أن يكون شريكاً لها، من دون تفرض عليه اتجاهاً. واختتم المقال بطرح سؤال "هل هو العالم البديل الذي تصنعه مريم الحسن" لنفسها بديلاً عن عدم التكيف مع مجتمعها؟ فلا هي قادرة على تغيير عالمها ليصبح كما تريد، ولا هي قادرة على تغيير نفسها، فتتواءم أو تتماهي أو حتى تتعايش معه، دونما رفض داخلي لهذا العالم الذي يعيشه "بين بين". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1319-2566

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.