ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الإبهام عند المحدثين...>الوصف

الإبهام عند المحدثين

المصدر: مجلة البحوث والدراسات الاسلامية
الناشر: ديوان الوقف السني - مركز البحوث والدراسات الاسلامية
المؤلف الرئيسي: السامرائي، ياس عبدالحميد مجيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع1
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 215 - 237
ISSN: 2071-2847
رقم MD: 687683
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
علم الحديث | علماء الحديث | الإبهام | رواية الحديث
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تقديم موضوع بعنوان "الإبهام عند المحدثين". اشتمل البحث على تمهيد، وستة مطالب رئيسة. التمهيد اشتمل على بيان مدرك واصل مشروعية البحث عن الغوامض والمبهمات في الأسماء الواردة في المتون والاسانيد. أما المطلب الأول تناول تعريف الإبهام في اللغة واصطلاح المحدثين واهتمام الباحثين بنوع المبهمات والكشف عنها، وأهم ما ألفوا في المبهمات والغوامض. كما كشف المطلب الثالث عن بيان فوائد معرفة الأسماء المبهمة. واستعرض المطلب الرابع أهم الطرق الموصلة للكشف عنها. وتتبع المطلب الخامس الدوافع والأسباب التي تحمل الراوي على أن يورد النص أو الاسناد وفيه مبهم. والمطلب السادس والأخير جاء فيه التعرف على حكم المبهمات عند المحدثين والاصوليين. واختتم البحث بإيضاح أن علماء الحديث اهتموا بنوع المبهمات في المتون والأسانيد وألفوا في ذلك المؤلفات الكثيرة. وأن اهتمام العلماء ببيان المبهم كان من أجل الاحتجاج بتلك الرواية إذا وضح المبهم فيها وكان مقبولاً رضاً، أو عدم الاحتجاج بها إذا بقي المبهم مستغلقاً من جميع الجهات ولم يصل في البحث عنه إلى شيء يزيل الغموض والإشكال. وأخيراً تبين من خلال البحث إن هذا النوع من علوم الحديث هو: المرسل، ورواية المجهول، وكذا الإجازة للمجهول، والمنقطع، عند من يفرق بينه وبين المرسل، والمبهم يأخذ حكم هذه الأنواع إذا لم ترد الرواية المبهمة مفسرة من طريق أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2071-2847

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.