ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > حكم المشاركة في المجالس النياب...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

حكم المشاركة في المجالس النيابية في ضوء الشريعة الإسلامية "مجلس النواب العراقي إنموذجا "

العنوان بلغة أخرى: The Judgment of Joining the Parliamentary Assemblies According the Islamic Sharia`a: (Iraqi Parliamentary Assembly as A Sample)
Le Jugement Sur L’objet de la Participation Dans Les Chambers Des Députés Parlementaires À la Lumière de la Loi (Chari’a) Islamique la Chamber Des Députés Irakienne Comme un Modèle
المصدر: مجلة البحوث والدراسات الاسلامية
الناشر: ديوان الوقف السني - مركز البحوث والدراسات الاسلامية
المؤلف الرئيسي: العبيدي، منير هاشم خضير (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Khudair, Mounir Hashim
المجلد/العدد: ع39
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 377 - 432
ISSN: 2071-2847
رقم MD: 688331
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
المجالس النيابية ، العراق | المشاركة السياسية | الفقهاء المسلمون | الأحكام الشرعية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن حكم المشاركة في المجالس النيابية في ضوء الشريعة الإسلامية: مجلس النواب العراقي نموذجاً. وتناول البحث عدد من المباحث الرئيسية وهي، المبحث الأول: التعريف بالموضوع وجاء فيه عدد من المطالب وهما، المطلب الأول: تعريف المجالس النيابية في اللغة والاصطلاح، المطلب الثاني: نشأة المجالس النيابية. المبحث الثاني: حكم المشاركة بين المجيزين والمانعين وتضمن، المطلب الأول: قول المانعين مع مناقشة ادلتهم، المطلب الثاني: قول المجيزين مع مناقشة أدلتهم، المطلب الثالث: الترجيح، المطلب الرابع: البرلمان العراقي نموذجاً. واختتم البحث بالإشارة إلي ترجيح كفة المشاركة السياسية في عموم الدول العربية والإسلامية للوصول إلى الشراكة الحقيقية في القرار السياسي جلباً للمصلحة ودرء للمفسدة، بالأخص وأن الدولة اليوم تتدخل وتؤثر بشكل كبير، إذا لم نقل تسيطر علي قطاع القضاء والتعليم والمؤسسة الدينية ناهيك عن القوة العسكرية والاقتصاد، ومن ثم تتحكم في أرواح وارزاق المجتمع، وتتحكم حتي في المساجد وكثير من العبادات الجماعية كالحج والزكاة، وإعلان مطالع الاهلة للأعياد الإسلامية، وكثير من هذه الجوانب كان العلماء والقضاة المستقلون هم من يتصرفون بها، وعلي الإسلاميين ألا يغفلوا حقيقة أن قوي الكفر العالمية وأذنابها في بلادنا لا تريد للإسلام أن يسود، والدليل علي ذلك الحرب الشعواء التي اطلقت علي الإسلام السياسي اليوم من قبل دول الاستكبار العالمي في الشرق والغرب تحت مسمي محاربة الإرهاب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2071-2847

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.