المصدر: | البيان |
---|---|
الناشر: | المنتدى الإسلامي |
مؤلف: | هيئة، التحرير (عارض) |
المجلد/العدد: | ع343 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
بريطانيا |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 3 |
رقم MD: | 689002 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف التقرير تسليط الضوء على تساؤل مفاده "ماذا يصنع البابا في أوغندا". كما أشار المقال إلى ان المسلمين في أوغندا قد عانوا ولا يزالون من هجمات تنصيرية شرسة من الكنيستين الكاثوليكية والأنجليكانية بدعم من الدول الغربية لاسيما بريطانيا، ولكن برغم الجهود التنصيرية المكثفة والدعم الرسمي لها إلا أن المسلمين لا يزالون يعضون على دينهم بالنواجذ. واختتم التقرير بأن زيارة "البابا" كانت لتعزيز دور المنصرين البارز في أوساط المسلمين الأوغنديين، وهو محاولة لإضفاء الشرعية على جهودهم التي بدءوها في منتصف القرن التاسع عشر الميلادي، كما أنها حلقة في محاولة النصارى استعادة موطن قدم راسخ في وسط إفريقيا لاسيما بعد انفصال جنوب السودان الذي يشكل الحد الشمالي لدولة أوغندا، ولا أدل على ذلك من حضور الزعيمين الأوغندي موسيفني والسوداني الجنوبي سلفا كير للقُدَّاس الذي أقامه كبير النصارى فرنسيس الأول، فإنها تعد رسالة للعالم الإسلامي أن النصرانية تعود إلي إفريقيا رسميا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|