المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الدنيا، محمد مصطفى (مترجم) |
المجلد/العدد: | س53, ع612 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 145 - 157 |
رقم MD: | 689665 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف المقال تقديم دراسة عن التقنيات الجديدة للشرطة العلمية. وأوضح المقال أن التحقيق الجنائي شبيه بالتحقيق العلمي في العديد من الجوانب، وأن كل شيء يبدأ من مسرح الجريمة فيترك المجرم دائماً العدد من الأدلة خلفه، فبعد اكتشاف وتصوير مسرح الجريمة بشكل كامل تؤخذ بقية الأدلة بعد ذلك مثل آثار ذخائر، وبصمة أثر القدم، وكشف الدم باللومينول، وكذلك تحليل بقع الدم فيرى فيليب إسبرانسا الخبير الجنائي في معهد الوراثة نانت أتلانتيك أن بقع الدم لم تعد تنطوي على أسرار. وتناول المقال دراسة المقذوفات من خلال مكان الرامي والسلاح المستخدم ويبحث المحققون عن معلومات في مظروف الطلقة، هذا الغلاف المصنوع من النحاس الأصفر الذي يحوي البارود ولحظة الإطلاق، عندما تضرب إبرة القدح عقب المظروف، يشتعل البارود وتنطلق الغازات وتنقذف الطلقة ويخرج المظروف من السلاح. إذاً، هذه المرة، الآثار التي شكلتها إبرة القدح، وآلية القذف، واحتمالات الخدوش الناجمة عن الملقم (المشط)، الخاصة بكل سلاح، هي التي تعطي أدلة ثمينة. وتضمن المقال عدة نقاط منها بقايا معدنية، ودراسة الجراثيم، ودراسة البصمات، والتقاط الروائح. واختتم المقال بالإشارة إلى استثمار فرع إدارة الشرطة التقنية والعلمية القدرة المدهشة بجعل الكلاب تشم رائحة محتبسة من مسرح الجريمة لمقارنتها برائحة مشتبه فيه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|