المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الخوري، موسى ديب (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س53, ع614 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | تشرين الثانى |
الصفحات: | 131 - 146 |
رقم MD: | 689844 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى الكشف عن موضوع بعنوان:" الأكوان المتعددة المغايرة". وتناولت الدراسة عدة محاور ومنها، أولاً: إن الأنساب الإلهية التي وضعها "هسيودس “، هي من أهم التصورات القديمة حول تشكل وبداية الكون. ثانياً: إن المعرفة كصفة بشرية تصبح في أطر الفيزياء المعاصرة صفة كونية، فإن إدراكنا للعالم اليوم يتعدد بتعدد مقارباتنا التكنولوجية أو الذوقية أو النظرية. ثالثاً: إن الدافع الرئيسي لدراسة المركبات الأولية والأساسية للمادة هو الرغبة في التوحيد، والوصول إلى تصور شامل يفسر الكون. رابعاً: تعد النيوترينوهات سابراً أخر غنياً بشكل خاص بالمعلومات، فهي جسيمات شبحية كما عرفت في ادبيات الفيزياء، لا شحنة لها، ولا لون ولا كتلة تقريباً. خامساً: إن التضخم في نسخته الأبدية، ينتج أكواناً، فقاعات، وتملأ نظرية الأوتار هذه الفقاعات وتشكلها وفق قوانين مختلفة. سادساً: إن الأكوان المتعددة هي فرضية علمية بالمعني الأكثر اورثوذكسية و تقليدية للمصطلح، علي الرغم من أن هذه الاكوان المتعددة ليست متناولة ولا يمكن النفاذ إليها، ولكن يمكن البرهان علي أن هذه المسيرة يمكن دحضها، بالمعني الفلسفي للمصطلح وفق كارل بوبر. واختتمت الدراسة بعدد من النتائج ومنها، إن جريان الزمن يعاد تفسيره كنتيجة لعدم معرفتنا بالحالة الأساسية للمنظومات. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|