المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | طليمات، غازي مختار (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج64, ع3 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 72 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 689924 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى استعراض موضوع بعنوان:" نعم العربية لغة الضاد لا لغة الحاء". وتناول المقال عدة نقاط رئيسية ومنها، أن حرف الحاء الحلقي من أصعب الحروف نطقاً على حناجر الاعاجم الذين يلفظونه" هاء " أو " خاء"، وهو بذلك يكون الأجدر بأن تنسب إليه لغتنا الجميلة، فنقول بملء أفواهنا: "لغة الحاء". وأشار المقال إلى وهي أن الحاء أخص بالعربية من الضاد-تبدو مضعوفة، لأن هذا الحرف-على الرغم من صعوبة النطق به-ليس حكراً علي العرب، فهو الحرف الثامن من أبجديتي اللغتين: العبرية والسريانية، يسميه العبريون "حيت"، ويسميه السريان" حيث" وبذلك يبطل الاحتكار. وبين المقال أن حرف الضاد فقد خلت منه العبرية والسريانية، وإذا قارنت الألفاظ الضادية العربية بما يرادفها من ألفاظ عبرية، وجدت الضاد فيها صاداً مهملة. واختتم المقال بتوضيح أن الضاد يسم الكلمات بالمكاره-تعميم غير دقيق، فقد تقع على عشرات الكلمات الضادية الوضيئة بالخير والبشر، الرافلة بنضارة العيش، المرفرفة في روضات الجنان، مهما اختلفت مواضع الضاد فيها، فمن المبدوءة به:" الضياء والضحك، والضحى والضيوف"، ومن التي ورد فيها حشواً:" النضارة والحضارة، والرضوان والغضارة"، ومن المختومة به:" الوميض والغريض والرياض والفياض". كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |