ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أدب الديارات وملامح الأدب الوجودى

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: صادر، كارين (مؤلف)
المجلد/العدد: س53, ع615
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2014
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: كانون الأول
الصفحات: 101 - 111
رقم MD: 689939
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن أدب الديارات وملامح الأدب الوجودي. وأشارت إلى أن الدير هو ذلك الحصن المستقل على الرغم من تبعيته الجغرافية والسياسية، والمؤثر في كل ما ومن يحبط به، والمتأثر بهم كذلك، والمسكون برهبان أو راهبات وهبوا حياتهم لله، والساكن أيضًا في عيون كل الغادين والقادمين منه وإليه، وفي قلوب كل المؤمنين، وفي عقول طلاب المعرفة. وأوضحت الدراسة أن الأديرة قد انتشرت في الشرق قبل الإسلام بقرون، ومُلئت بها براري سورية ومصر والعراق في القرن الثالث الميلادي، وإن الدراسة الأثرية تظهر أن الأديرة كانت متوفرة بكثرة في العصر البيزنطي على الأرض التابعة لبطركية الإسكندرية وأنطاكية، والتي أصبحت بعد الفتح الإسلامي أي في القرن السابع الميلادي تؤلف أربع مقاطعات هى مصر والشام والجزيرة والعراق. وتطرقت الدراسة إلى أن مجيء الإسلام لم يؤد إلى اختفاء وجود الأديرة فجأة، بل استمر الرهبان في ظله يحيون حياتهم الدينية التي اختاروها. واستعرضت الدراسة عدة عناصر ومنها مواقع الأديرة، والأدوار التي كان يلعبها الدير في محيطه، وماهية أدب الديارات، ونشأته تاريخيًا، وشعراء أدب الديارات، وتأثير أدب الديارات في القصيدة العباسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة