المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | يوسف، عبدالباقي (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Youssef, Abdul Baqi |
المجلد/العدد: | س53, ع615 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | كانون الأول |
الصفحات: | 225 - 229 |
رقم MD: | 689961 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على أثر النزعة السادية في الأدب. وناقش عدة نقاط ومنها، أوضح المقال أن الإبداعات الأدبية حققت منجزات هامة في عملية تسليط الضوء على جانب من النزعات الإنسانية وذلك من خلال شخصيات إبداعية استطاعت أن تعبر عن هذه النزعات بقوة من خلال بعض الأعمال الأدبية. وأوضح المقال أن "المركيز دي ساد" ترك بعض الأعمال التي يصور فيها معالم النزعة السادية لدى الإنسان، فباتت تعرف هذه النزعة باسمه. وتطرق المقال إلى أن الآداب الإنسانية استطاعت أن توظف هذه النزعات في شتى ألوانها وأجناسها من رواية، وقصة، ومسرح، وشعر، فباتت هذه النزعات الإنسانية تتجسد وتتفاعل في هذه الأعمال. واستعرض المقال بعض الأعمال التي تناولت هذه النزعة بكثير من الشرح ومنها الأعمال القصصية والروائية ل"دونا ألفونس فرانسوا ساد" (فلسفة غرفة المرأة، وجوستين، والراهب، وحوار محتضر، والفلسفة في المخدع). واختتم المقال بالإشارة إلى أن الأدب استطاع أن يوظف هذه النزعة الإنسانية، ويقوم بتهذيبها من خلال أعمال أدبية متعددة، كونها نزعة تعني الإنسان، وقد استطاعت هذه الآداب أن تقدم شروحات هامة حول تفاقم هذه النزعة، أو الحد من امتدادها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|