ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

العربية وعصور العلم

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: يونس، صلاح الدين أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ahmed, Salah El-Din Younis
المجلد/العدد: س53, ع616
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: كانون الثانى
الصفحات: 36 - 49
رقم MD: 690009
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان "العربية وعصور العلم"، حيث هناك تساؤلات كثيرة تطرح من طبيعة العصر حول "العربية" وعلاقتها بالمشكلة العلمية. وذكر المقال أن العلم لم يعد شأنا لغويا، منذ القرن السابع عشر، ولم يعد شأنا في علوم الإنسان فحسب، وإنما احتوى مصطلح العلم مفردات كلية لكنه فرض عليها سمتين هما التجريب واللانهائية. وتناول المقال أن العلم انتقل من المعرفة الكلية الكاملة إلى المتكاملة وأهم مفرداته "الرياضيات والفيزياء والأحياء" وسميت بالعلوم الدقيقة، أما "علم الاجتماع والاقتصاد والزراعة والتربية" فسمي بالعلوم التطبيقية. وأبرز المقال أن العربية لم تعرف مشكلة الهوية إلا بعد مرحلة التدوين، بداية من عهد عثمان بن عفان وهو عصر الفكر العربي الوسيط. وأوضح المقال أن أي علم يقتضي لغة مهيأة ومكونة، ومن شروط تقدم العلم نمو البنية اللغوية نموا مطردا لا يعرف السكون. وكشف المقال عن انتشار اللغات خارج حدودها الجغرافية تحت شروط عديدة أهمها يكمن في طبيعتها الداخلية كالبنية النحوية والصرفية، واستسهال النطق وتعدد مخارج الصوت، وسهولة الاشتقاق، وقد احتوت العربية كما هائلا من المفردات تراكمت عبر تمرحلات المجتمعات العربية وتشكيلاتها الاجتماعية. وأختتم المقال مشيرا إلى أن كل أمة لابد أن تتحقق من تقبل المجتمع لمناخ العلم، فالمجتمع الغائب عن حضوره العصري لا يساعد الأفراد مهما كانوا على الإبداع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة